كيف أبعد طليقي عن حياتنا وأوقف ابتزازه بعد خروجه من السجن

كل ما عليك فعله هو ان تصبي تركيزك علي حياتك الشخصيه كما كنتي ، و لا تحاولي الاهتمام بطليقك و لا بكلامه او أفعاله لانها لن تؤثر عليك ، ايضا بالنسبه لأبنك فمن الواضح انه يري صوره والده الحقيقيه و لا ينوي الرجوع له ، اذا لا يجب عليك الشعور بالخوف او القلق حتي لا تتور علاقتك بزوجك. 

كل ما يمكنكي ان تفعليه الان هو ان تحارلى الاهتمام بنفسك وبحياتك فأنت تحتاجين الي ان تتعلمي كيف تغيرى علاقتك بطليقك فيجب ان تبتعدى عنه و ان تتعلمي ان افضل ما يمكنكي فعله هو ان لا تسمحي لهذا الرجل بتهديدك ولا تهتمي بكل ما يقوله فقط اجعلي طفلك يذهب اليه ولا تةونى انت معه ولا تحعلي اي صله بينك وبينه

علاقتك مع هذا الشخص سوف تفسد حياتك وعلاقتك مع زوجك وطفلك لذلك اولا وقبل اي شيء عليكي ان تتحدثي مع زوجك وتدعي له هو المجال ليتعامل مع طليقك فأنت لن تستطيعي ان تجدى حل واذا اعطيته المال سوف يظهر مرة اخرى لسبب اخر لأخذ مال اخر لذلك يجب ان لا تحاولى انت فعل اي شيء حاولى فقط اخبار زوجك

كل ما يريده زوجك يحتاج منك الي ان تغيرى من نفسك وتحاولى ان تتعلمي كيف تهتمي بنفسك وتصبي كل تركيزك علي ان تبعدىطفاك عن والده حتي لا يتأثر فسيا او يحاول طليقك ان يكذب عليه ويفعل اي شيء ولذلك حاولى ان تتعلمي ان تعرفي انه لا يوجد ما هو اهم وافضل من الحرص علي ان تقللي من علاقتك به

ليس عليكى ان تستمرى في هذه الحالة التعيسه بل يجب عليكي ان تعرفي انه لا يوجد ما هو افضل من ان تقرري انه عليكي ان تحرصي علي ان تهتمي بأن تحاولى اعطاؤه المال ولكن بعلم زوجك لا يمكنكي ان تعطيه المال بدون ان يعلم فهذا من الممكن ان يسبب الكثير من المشاكل بين وبين زوجك

حياتك الحالية ليست طبيعية ولذلك تحتاجين الي ان تكونى حريصه علي التحدث مع زوجك في هذه الحالة فيجب ان تعرفي انه لا يمكنكي ان تعيشي في هذه الحالة فيجب ان لا تتركي الامر بدون ان يعلم زوجك فهذا من الممكن ان يسمح لطليقك ان يتلاعب في الحقائق ليحاول الانتقام منكم

كان الله في عونك يا اختي العزيزه من المؤكد ان حياتك الان غير مستقرة وحالتك النفسية تعيسة ولذلك حاولى ان تكونى انسانة قوية لذلك تعلمي انه لا يوجد ما هو افضل من ان تقررى الحرص علي اهتمامك بحياتك وتتعلمي انه لا يوجد ما هو افضل من ان تخبرى زوجك بكل ما يحدث حاي تبتعدى عن هذا الشخص

ابتعدى عنه وحاولى ان تخبرى زوجك الحالى بكل ما يفعل طليقك في حقك وتهديده لك فأنت وحدك لا يمكنكى ان تفعلي اي شيء لذلك خاولى ان تحعل زوجك هو من يتعامل معه ويبعده عنكم فأنتم لستوا مضطرين ان تتحملوا مل هذا العذاب فيجب ان تعرفي ان طليقك لن يصمت كا لم يجد من يقوم بتهديده

انت الان يا سيدتي في موقف لا تحسدين عليه ان ازمتك تحتاج الي التعامل مع الامر بحكمه فحاولى ان تتحدثي مع زوجك واشرحى له ما يحدث فمن المؤكد انه لديه طريقة ما لحل الك الازمة ولذلك حاول ان تعرف انه لا يوحد ما هو افضل من ان تتركى الامر لزوجك ليتعامل معه كما فعل في السابق

انت الان لستي في حالة نفسيه هينه اطلاقا ولذلك كل ما يمكنكى ان تقورى فعله الان هو ان تحاولى ان تتعلمي انه لا يوجد ما هو اهموافضل من ان تقررى الحرص علي الاهتمام بحياتك وفصل ابنك عن والده فهذا الشخص يعذب حياة الطفل ولا يجعلها افضل لذلك فحاولى ان تقللي من لقائاته وانت حاولى ان لا تواجهي هذا الشخص 

اختي الغالية من الواجب عليكي ان تحاولى ان تبتعدى عن طليقك عليكي ان لا تستمرى معه اكثر من هذا فيحب ان تعرفي انه لا يوجد ما هو افضل من ان تحاولى ان تبعدى طفلك ايضا عن والده طالما انه لا يريد رؤيته ففي النهاية هو شخص يؤذى طفلك ولا يفيده ولا يتعامل معه بحب لذلك حاولى ان لا تجعلي هناك اي صله لكم معه

وظيفتك الوحيدة اختي هي ان تهتمي بنفسك و بسعادتك الشخصية، و ان تقومي برعاية زوجك و ابنك، اما طليقك، فليس بامكانك ان تغيري تفكيره او تصوره تجاهكم او حتى مشاعره كذلك تجاه ابنه، صدقيني عندما تركزين على سعادتك و سعادة بيتك، سوف يصبح كل شيء حولك جميل و ستتفاجأين بأن طليقك ايضا يتغير للأحسن، وفقك الله لكل خير وسعادة، امر اخير، سامحي طليقك، ليس لشيء سوا انه عندما نسامح الآخر فإننا بالأول و الأخير نسامح انفسنا و نحرر عقلنا من قيد التفكير فيه، وفقك الله لكل خير 

انتي على ذمة رجل الأن وطالما ان سلوكه سي وسجن اعتقد ليس مؤهل لحضانة الطفل.لكن الأفضل طالما زوجك يحبك فطلبي مننه المساعده َوانك خايفه على طفلك واحتاج حمايتك وتستطيع استشارة محامي لمساعدتي. لأنك الوحيد الذي اثق فيه. واكيد زوجك لديه معارفه سيستشير ولابد من وجود حل. وانتي الزمي دعاء آخر الليل ان يصلح لك زوجك ويصرف عنك شر طليقك وسترين مايسرك إن شاء الله سهام الليل لا تخطيء وأكثري من الذكر والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين 

قدمي بلاغ ضده لعدم الاعتراض

في رأيي انه لا يوجد داعي للتفكير من الأساس ، لأن طليقك لا يملك أي دليل يؤذيكي مثلاً ! و لا يملك الحق في أخذ حضانه ابنه ! و ليس لديه مستقبل جيد حتي يستطيع أخذ ابنه ، وفي النهايه لا يملك ما يجعله يحاول ابتزازك او التدخل في حياتك ، فأنصحك بالتركيز علي زوجك و اولادك فقط لا غير و عدم الاهتمام به . 

من الممكن ان تحاولي التحدث مع اهلك بخصوص هذا الامر ، فبما ان زوجك لا يرغب في التدخل في تلك المشكله و لا يرغب في الحديث عن طليقك من الأساس و حماتك ايضا ترفض التدخل في هذه المشكله و الاستماع لرأيك ، حاولي ان يتدخل اهلك في تلك المشكله و يضعوا حداً لطليقك و يبتعد عن طريقك . 

اتذكر قصتك جيدا سبحان الله.. الله عوضك خيرا بزوج افضل من زوجك، وعوض زوجك بزوجه افضل من زوجته .. واسأل الله لكم السعاده وراحة البال. انا اقول يجب ان لا تقلقي كثيرا طالما ان ابنك كبر وأصبح يعرف حقيقة والده. فقط استمري بالدعاء والاستغفار واكثري من قول حسبنا الله ونعم الوكيل.  وفقك الله ورعاكم وحفظكم واواكم .

انتبهي ، لوووووووووو علم زوجك بمراسلتك أو تواصلك مع طليقك فقد يتهمك بالخيانه ويكرهك ، انتبهي أنتي تفعل جريمه بحقك وتهدمي حياتك الناجحه بيدك ..! لا تفعلي شيئ دون علم زوجك ، حتى لو كان يكرهه فإن كان ولابد من تواصل فيجب أن تأخذي الإذن من زوجك ، أخشى أن يكتشفك زوجك تفعل ذلك من خلفه فيكرهك كما كره بنت خالتك .

ادعو الله ان يعوضك خيراً و ان يحفظ لك أسرتك الحالية ، فلقد أعطاكي الله نعمه و هي نعمه هذا الزوج الصالح بعد كل ما مررتي به ، فأهم ما يجب ان تضعيه في المقام الاول وتهتمي به هو الحفاظ علي زوجك و علي استقرار حياتك الزوجيه و علي اسرتك و عدم الالتفات او الاهتمام بأمور طليقك .