لم أعلم بزواجه إلا بعد مرور سبع سنوات
عمري 42سنة...لدي ولد بعمر 14 سنة و بنت عمرها8سنوات..متعلمةو لدي وظيفة محترمة...تزوجت بعد قصة حب دامت سنوات...اكتشفت قبل سنتين ان زوجي متزوج علي بالسر و لديه ولدين ...اي لم اعلم بزواجه هذا الا بعد مرور سبع سنوات عليه...لم اتقبل الموضوع ...صدمت صدمة شديدة اضطريت معها للمعالجة عند طبيب نفسي...حاولت ان اتاقلم مع الموضوع لاجل ولداي..و لاجلي ايضا...لاني لا انكر اني احب زوجي حتى و ان كانت مشاعر الحب هاته خفتت كثيرا...فكرة الطلاق تراودني كثيرا..الا اني لم اتجرأ بعد على هاته الخطوة....كما اني لا استطيع التعايش مع وجود اخرى بحياة زوجي...ايامنا اغلبها هجر و خصام...هو يعاملني بشكل جيد..و يعيش معي...و يزور الاخرى اياما قليلة بالشهر لانها تقطن بمدينة بعيدة...الا انه ينوي احضارها لتعيش بالقرب منه...اريد رايا موضوعيا...الطلاق ارحم ام التعايش؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- المدربة ميساء حموري الموضوع متعلق بك انت صديقتي وبمعتقداتك ومشاعرك ،الراي الموضوعي والذي لا شك فيه هو بقاؤك مع زوجك لمصلحه الاولاد وصحتهم النفسيه ولكن هذا الراي الموضوعي سيتطلب منك قدره كبيره على الاحتمال والتقبل والصبر وتغيير طريقه تفكيرك وخاصه بانك تحبي زوجك ،زوجك لم يقم بفعل حرام ولكن الزواج باخرى مؤذ لكل امرأه تحب زوجها ولا تحب ان يشاركها به احد .انصحك با تفهمي من زوجك سبب زواجه واستمراره به ومحاوله التفهم ،ثم غيري طريقتك في الحياه والتفكير واذا قررت البقاء عليك ان تعاهدي نفسك بان لا تستمري بالحديث عنها في منزلك وتحاولي التصرف كما كنت من قبل وكانك لا تعلمين شيئا ،اي عيشي بسعاده مع زوجك واولادك وكانك لم تسمعي شيئا والا تغلبت عليك وسحبته لبيتها وحياتها .
من مجهول لا احد يمكنه ان يقرر هدا مكانك ...فالناس تنظر للموضوع من باب الحلال والحرام وغالبا لن ينصفوك انت من تعيش الضغط النفسي لدلك ان كان بامكانك الاستمرار فافعلي وان كان الامر سيؤدي لمشاكل مرضيه ففكري في حل اخر بامكانك تخيل الامر لمعرفه مالدي تكسبيه بالقبول والتكيف مع الوضع وما الدي تخسرينه وكدلك الانفصال هل هو مكسب ام خسارة هل ابناؤك يعيشون بشكل افضل مع والدهم ام بدونه ؟ فكري جيدا قبل ان تقرري ليس اعتراضا على امر احله الله ولكن على امر لا تطيقيه ولا يكلف الله نفسا الا وسعها كان على زوجك ان يفتح الموضوع معك قبل الاقدام عليه لانه الامر المباح ليس فرضا وكان يمكن تجنبه فلا ضرر ولا ضرار ولكن قدر الله وماشاء فعل فكري فقط بعقلك وليس بعواطفك والله يعينك
من مجهول تقبلى الوضع لانه خلاص لا مفر من الرجوع حتى لا تهدمى بيتك بإيدك لأن حدوث طلاق حالياً سوف يجلب عليكى بنظرات الناس المؤلمة للمطلقة فلا داعى لذلك وحاولى التأقلم على هذا الوضع الجديد لكن أبدئى بالأهتمام بنفسك أكثر وحاولى تنظرى إلى مدى تقصيرك فى أى شئ معين فى حياتك وحاولى تغيرى وتجددى فى حياتك مما يشعر أ، فى جديد فى حياتكما...وفقكى الله بالأحسن والأفضل باذن الله
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك