زوجي تزوج أرملة أخيه من ورائي

حقه ان يتزوجها حتى ان لم يخبرك

ودي اتزوج ارمله او مطلقه دبرونا ولكم الاجر 

الشخص الذي يريد ان ينصح هذه المراة يجب ان يضع/تضع نفسه/ا مكانها حرفيا بكل ظروفها امراة زوجها فجاة يتزوج عليها ارملة الاخ لا هي قصرت و لا ذنب لها سوى القدر اختار ان يموت زوج السلفة و الاولاد لا ذنب لهم يرون ابوهم يروح لعروس جديدة من )تركة الاخ المرحوم( و يعود شعور مقرف و مقزز للطفل وهو يرى ابوه يعود من "المراة الاخرى" ويعاشرها في خياله في الليالي التي يكون غائبا .. حتى الطفل يشعر بالخيانة والخذلان و سيلوم الله لانه في ثقافته جعل زواج الاب من الارملة قانون (وهذا تحريف وليس حقيقة) و ايها الناصح او الناصحة لا تكوني منافقة و جربي الاحساس قبل اطلاق القيم و المثل الدينية العليا و اخرجب قليلا من العالم المثالي واعتبري مشاعر الناس الواقعية بدون تكبر وغرور "معرفي" بالحق والعدل ال"زائف" هل تقبلين ان يتزوج عليك في تلك الظروف ؟ هل تقبلين ان يشعر ابنك بهذه المأساة ؟ هل تتحملين  ؟ ان لم تكن اب وان لم تكوني أم فلا تجيبي هذه المراة .

حبيبتي لو أوضحت لهم أنك تعلمين وراضيه سيكون كل شيء بالعلن مناصفه معها كالمبيت وغيره ، وربما تكون هي الأولى منك في كل شيء 

على اساس لو تزوجها من امامك بتوافقي بكلا الحالتين بتعملي مناحة

التنويع والاستمتاع بالنساء من ابسط حقوق الرجل التي امر بها الشرع ويؤجر عليها و ترفع مرتبته عند الله 

هذه خيانه وانت حرة في تقبلها من عدم تقبلها

واضح في علاقه حميميه بينهم من زمان والدليل ما انتظر موت اخيه حتى انقض عليها

لاتكوني انانيه مالمشكله ان قام بواجبه الشرعي اتجاه زوجه اخيه وأعفها بالحلال بدل ان تقع في الحرام وانتي امرأة وتعرفي الحاجه الغريزية للمرأة. 

من الممكن مساعدة الارملة بالبحث لها عن زوج مناسب حتى لو فقير و تزويجه و مساعدتهم ماديا دون تدمير اسرته الاولى ويكون رابح اجرين تزويج فقير و صدقة جارية . لا الاخ لازم ينكح الارملة .. قانون لاهو من الدين و لا من الاخلاق

ليس من الدين ان يتزوج زوجك سرا ..هذا ليس من الميثاق الغليظ وليس من شيم الصدق و الامانة..وليس من الدين ان يتزوج ارملة اخيه..ليس مسؤلية زوجك ان يعف زوجة اخيه..ان بديرد ان يبر بأهل اخيه فهناك الف وسيادلة ووسباة ليبر بهم و يصرف عليهم..لماذا الزواج ومن وراء ظهرك؟انت بحاجة للتعامل مع مشاعرك و التعبير عنها حتى تتصرفي بعقلانية ..لو امكنك تحدثي مع مرشد نفسي للتعبير عن المشاعر بشكل سوي لا يؤثر على صحتك النفسية و الاولاد..و امامك خيارات متعددة..تكلمي مع زوجك ان كان يتواصل بالهدوء. الاهم هي صحتك النقدغدفسية و تربية الاولاد.اصلا لا افهم كيف لرجل يفكر في زوجة اخيه المتوفي كزوجة ثانية و اي ذل تعيشها ا رملة حماك حتى تضع نفسها في هذا الموقف..ربما ضغط التقاليد و الاسرة..لكن لدى زوجك المسؤلية ..ليس من حقه ان يظلمك

مدري ليش بس حسيت انك إنسانه طيبة و بنت ناس و قلبك كبير مشا الله ، هذي الدنيا ما تسوى ، و حظه اللي قلبه نقي و نظيف زي قلبكً بالنسبه لها لا تتكلمين معاها لأنو لو كانت حقيقي صديقتك كانت اعلمتك لكن للأسف غدرت رغم انه شرع الله لكنها لا تؤتمن عل صحبتك ، حاولي تتقبلي الأمر و الله يثيبك و خلاص لكن لا تخلي طيبتك تتغلب عليك لا تكلمينها 

تسامحينها على ايش هي غدرت فيك وسرقت زوجك وانتي اللي تسامحينها؟واضح من كلامك انك غلبانه وعلى نياتك ابدا عمرك ماتفكري تسامحيها اوتعامليها طبيعي هذي حيه من تحت تبن وانتي غلطتي لما فتحتي لها بيتك اي وحده متزوجه المفروض ماتثق في امرأه مش متزوجه انتي اللي قربتيها من زوجك ودخلتيها بيتك وخليتيه يشوفها كل يوم لين تعلق فيها وهي خبيثه استغلت سذاجتك وزوجك خبيث استغل سذاجتك واذا ظليتي ساذجه كذا ايامك الجايه بتنوخذ منك كل حقوقك وبتصيرين صفر على الشمال اشتغلي على نفسك وقوي شخصيتك وثقتك بنفسك واقطعي علاقتك فيها تماما وحاولي تستخدمين شوية الذكاء اللي عندك انك تطفشينها وتكرهين زوجك فيها الله يخلف عليك ماتوا الطيبين خلاص 

اجزم بوجود علاقة بينهما مسبقا و ربما الاخ مغدور بالتنسيق في ما بينهم

لا تسمعيلها ولا شي..هي المفروض تخطو هالخطوة وانتي تقيمي الوضع..لا تنزلي من كرامتك ومن حقك تزعلي..والله يعينك بس

عامليه بالمثل 

لا يقلل منك بل يرفع منك ، ما شاء الله عنك ، انا بنت و مبهوره بأخلاقك الله يبارك بك 

من الواضح أن أمر زواجهم مثل ما اخبرك زوجك أنه لم يخبرك بذلك إلا بهذه الطريقة لانه اكيد بالطبع لن تقبلى ذلك لأن الزوجة اكيد لا تحب أن يتزوج عليها زوجها وايضا صديقتك المقربة وانت فتحت لها بيتك وحياتك إذا اكيد هى لن تخبرك فأنت إذا لك ان تتقبلى أنهم تزوجوا وانت بالفعل لك الخيار اما الاستمرار أو الانفصال عنه تماما ولكن اعلمى أن ذلك لا يقلل من قيمتك وتعلمي من ذلك وان تأخذى حذرك ولا تفتحى بيتك لأحد ايا كان