أصبحت أكره زوجتي وقررت أن أطلقها بسبب إهمالها وتعاملها معي

١- زوجتك عندها نقص انتباه وتشتت٢- زوجتك تخونك.٣- زوجتك مريضة نفسية 

طلقها ونتا مغمض.هذا نموذج معروف من النساء.لا أمل ولاةفاذدة منه.كل التعليقات المخالفة لذلك هي تعليقات ضد حياتك طلقها بدل الثلاث مرات الف.اسمع مني مجرب نفس المرار

يبدو انك معجب بصديقتك بالمشفى وتختلق الحجج والاعذار على زوجتك من اجل ان تتخلص منها يلي عم تعملو حرام بحق زوجتك هي عم تبررلك وتقلك اصبر علي لسا ماتعودت ولما حضرتك قفلت الباب ع حالك راحت وراك تشوف شبك وحضرتك مارديت وفتحت تجاهلتها هي يلي لازم تطلب الطلاق من الواضح انك مغرم بصديقتك بس تأكد انو بعد الطلاق رح تندم حتى لو تزوجت من صديقتك يمكن ماتطبخلك ولا تفضالك طول وقتها بشغل متلك ورح تحن لزوجتك بعد فوات الاوان

لا تتسرع أخي الواضح أنه لم تتعود على الحياة الجديدة و ليس لها خبرة أنصحك ان تتركها فتر ة في بيت أهلها لكي تتصلح و ربما تشتاق لها..كون حكيم لا تتهور..من قال لك انك سوف تجد إمرأة مثالية ما يمكن تكون أسوء من الأولى

الي صاحب المشكله... قرات لك بعض الردود ع تعليقات الاخوان... الحقيقة ان طريقتك صعبه في النقاش وتستفز من أمامك وتعتقد دايما انك ع حق مع بعض الغرور........ نصيحتي لك.. كن واقعيا وفكر بعقلانيه... انت لديك زوجة صحيح من واجبها ان تقف بجابنك بأوقات الصعبه ولكنك لست ٠طفلها المدلل حتى تركض هي وراء سعادته وخلق الجو الذي يناسبه دايما 

القرار يعود لك و لكن في النهايه يجب عليك ان تحاول تغيير شخصيه زوجتك و التقرب منها اكثر من ذلك ، يجب عليك ان تعرف الاسباب التي تجعل زوجتك تتصرف بتلك الطريقه ، و يجب عليك ان تكون اكثر وعي و حكمه ، حتي اذا كانت زوجتك مخطأه و لكنك تعلم خطأها و صاحب حكمه و عقل و تستطيع مساعدتها . 

اخي الغالي انت اخطأت من البدايه و يجب عليك تحمل نتيجه خطأك ، فانت كان يجب عليك ان تتعرف علي الفتاه جيداً في مرحله الخطبه و لا يجب عليك الاستعجال في الزواج ، فالزواج قرار مصيري يجب علي اي شخص التركيز في اختاره حتي لا يندم طوال العمر ، و الآن يجب عليك تحمل نتيجه خطأك و عدم الانفصال عن زوجتك و تحملها .

يجب عليك ان تعرف يا اخي ان ما تمر به زوجتك جزأ من شخصيتها و هي لن تتغير بسهوله و من الصعب ان تتغير في يوم و ليله ، فمعظم المشاكل طبع من طباعها و الامر الاخري نتيجه عن اسلوب تربيه غير موفق ، اذا كنت لا تقبل الطلاق الآن يجب عليك التحمل و الرضا و التأقلم علي حياتك و مساعدها في التغيير بالتدريج .

اذا كنت لا تشعر بالراحه النفسيه مع زوجتك ، و اذا كانت هي ايضا لا تسعي من اجل اصلا علاقتها بك و اذا كانت تتمادي في تصرفاتها ، فلا يجب عليك التعامل معها اكثر من ذلك و لا يجب الضغط علي نفسك اكثر ، انت فعلت ما بوسعك لاصلاح تلك العلاقه و يجب عليك التفكير في نفسك و الانفصال من البدايه سوف يكون افضل بالنسبه لك. 

لا تتعجل وتفكر في الطلاق لانك ان كنت تبحث عن خادمة فقط فيمكنك ان تحصل عليها دون زواج لكنك تبحث عن زوجة وزوجتك مثالية لكنها تحتاج فقط لان تتعلم والوقت كقيل بهذا فهي لم تتعلم في منزلها لهذا تحاول ان تتعلم الان وقسوتك وتعجلك هو سبب تاخرها فان عاملتها مما يجب فتاكد من انها ستصل الى ما تريدة مع الوقت

مادام ان نواياها جيدة ومادام انها لا تريد ان تعاندك وتحاول ان تتغير وخاصة انها تبكي لهذا السبب فلا معنى لنفورك ولا لطريقتك في التفكير فحاول ان تتعامل بحكمة اكبر وان تسيطر على نفسك وعلى حياتك لتتمكن من حل المشكلة بالشكل الصحيح فانت يجب ان تعلم انها تحتاج لبعض الوقت لكي تتغير

يا اخي اصبر وتحمل فلا يجب ان تتسرع في الحكم ولا يجب ان تدمر حياتك بيدك فانت تعلم ان زوجتك صغيرة ولا خبرة لديها لهذا لا يجوز ان تفكر في الامر بتلك الطريقة فحاول ان تضع حدا لتلك الافكار وان تخرج من هذه الحالة التي تعيش بها فزوجتك تحبك وتحاول ان تتعلم من اجلك فاصبى عليها

زوجتك لم تقصر عن قصد او رغبة منها في العناد فهي ليست معتادة على تلك الحياة كما انها تحاول لهذا ترى منها ما يحدث فهي تبكي لانها تريد ان تكون زوجة جيدا ومن ثم لا تنفذ لانها لا تعلم ما هو الخطا وما هو الوصاب فيجب ان توجهها وان تحاول ان تحل المشكلة معها بهدوء فهي في النهاية زوجتك ولابد من التعامل معها بهدوء لحل المشكلة وليس ان تكلقها

كرهك لزوجتك غير مبرر فانت يجب ان تعلم انك تزوجتها صغيرة لا خبرة لها في الحياة كانت مدلله ومن الطبيعي ان لا يكون لديها خبرة في تحمل المسؤولية لكنها تحاول ومع الوقت يمكنها ان تمجح وان تتحمل المسؤولية فلا تحمل الامر اكبر من حجمة ولا يجب ان تصنع مشكلة من لا مشكلة

يا اخي لا يجب عليك السكوت اكثر من ذلك ، بل يجب عليك ان تتحدث مع اهل زوجتك علي الفور ، فيجب ان يعرف الجميع ما تقوم به ، فانت لا تقصر معها فلماذا تتعامل بتلك الطريقه ! ، يجب عليك ان تتحدث مع والدتها بالتحديد لانها اكثر شخص سوف يستطيع نصحها و ارشادها .

حاول ان تأخذ موقف جاد و حازم منها في هذه المشكله ، لا يجب عليك السكوت و الصمت و قبول الاعتذار في كل خطأ ، فالصمت يجعلها تتمادي في افعالها ، و تعتقد ان الدموع و الاعتذارات سوف ترجع ما حدث و تجعلك تقبل الامر ، فنفذ جزأ من تهديدك علي الاقل و تحدث مع اهلها او اجعلها تذهب لهم حتي تعرف انك جاد في قراراتك.

زوجتك بكل اسف نتاج تربيه غير حكيمه و اسلوب تربوي غير سليم ،و هذا الامر هي ليست السبب فيه بمفردها بل اهلها ايضا لهم يد في تلك المشكله ، و حتي لا تظلمها اقترح عليها الانضمام الي بعض الندوات و قراء بعض الكتب او مشاهده بعض الفيديوهات التي تعلمها كيف تكون  زوجه جيده و تهتم بنفسها و بمنزلها و تنطم روتين حياتها .

قال الحق سبحانه: " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا ۖ وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ ۚ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا" [سورة النساء الآية 19]كلام الله عز وجل كاف وشاف وواف.

زوجتك على الاقل تحاول ان تبذل جهدها من اجلك ولا تريد خسارتك، من غير المنطقي ان تنتظرها ان تكون كاملة منذ اول اشهر بالمقابل ضع نفسك مكانها، هل انت تعطيها الحب والاهتمام؟ هل انت تشكر جهودها محاولاتها على الاقل؟ هل تبتسم لها او تعطيها حافزا ولو صغير على الاستمرار في المحاولة في تولي شؤون المنزل؟