خائفة أن أتزوجه وهو أصغر مني بالعمر

أنصحك أنك تتزوجيه طالما انتم متفقين و متفاهمين ياريت نلاقى ال يفهمنا و نفهمه صعب الزمن ده و السنتين لا يعتبر فرق أبدا توكلى على الله و ربنا يوفقكم و متضيعيش الفرصه. 

حرام عليك ذا مايعتبر فارق 

24 في عمر ولدك دا

اختي العمر مجرد رقم لا غير لا أعلم لماذا نعطيه أكثر من حجمه و ليس هناك فرق بين 24 و 26 طالما هناك تفاهم انسجام و مقتنعين ببعضكما انسي موضوع العمر و توكلي على الله

فرق سنتين ليس بالفرق الكبير. وإذا كان الشاب مناسب لك وانت فقط مترددة من أجل فرق العمر فأقول لك اتكلي على الله وتزوجي من هذا الشاب ولا تفكري أيضا بموضوع الفرق بالعمر لانه ليس بالفرق الكبير. وحتى انه لن يشعرك في المستقبل بهذا الفرق لانه ليس فرق كبير 

حبيبتي انا اكبر من زوجي بسنه بس بصارحه مو حاسه بهالشي اذا كان رجال تمااام ويتحمل المسئوليه فتوكلي على الله وان شاء الله يرزقك بعيال واذا اهم شي اما انك ترفضيه وتقعدين عشان العمر وبعد انتي موصغيره شوفي ايش افضل اصغر منك ولاعانس لاتزعلين من كلامي بس حبيت اوضحلك هالشي.... والله يكتب لك الخير ويسعدك بالدنيا ولااخره

ناقشيه في مسألة فرْق السن بينكما، وكيف يراها مِن وجهة نظره، وما المشاكل المحتمَلة بسببه؟ كيف سيَتَصَرَّف لو شعر يومًا بأنكِ لا تحترمين رأيه لأنه أصغر منكِ؟ كيف ستتصرفين لو شعرتِ أنتِ أنه صغير فعلاً ولا يفهمك؟ كونا واضحين وشفافين جدًّا في هذه المسألة، ولا تتحرجا منها الآن، فبقَدْر شفافيتكما الآن وتفاهمكما على كل الأمور بقَدْرِ ما ستكون الحياة بينكما مستقبلاً هادئة وواضحة!

اختي الفاضلة وما العيب في ذالك .....فكري بموضوع الزواج من هذا الرجل من ناحية اخرى .. اذا كان رجل ذو اخلاق ودين ويستطيع ان يكون رجل البي لا تتردي بالقبول ... وفقك الله يا اختي في اختيارك

عند الزواج لا يهم العمر المهم هو التوافق الفكريي بين الطرفين ممكن يصل الفرق احيانا لخمس وعشر سنوات مادام في توافق فمافي مشكله ،لكن عليكي ان تعامليه كزوج له جميع الحقوق من الطاعه والاهتمام وانه هو صاحب القرار حتى لا يشعر بالفرق بالعمر

يا سيدتي قرار الزواج من شخص اصغر هو امر يحتاج لموافقة العائلتين، ولكن لا علاقة للسعادة بالعمر وعليك ان تسرعي في لاقرار وتتحققي انه لا يخدعك وفقك الله

اختي فرق العمر كبير جدامشاكل الزواج من شخص اقل منك في السن تكون على المدى البعيد لكن تزوجي وربي يسهل امرك اتزوجي ربي يرزقك اطفال وتتسهل امورك إن شاء الله مدام التوافق الفكري والانسجام موجود توكلي على الله

 ان كان شاب عاقل وجيد واخلاقه عالية ولا غبار عليه ويريدك لأنه معجب بك ولا مطمع له بامر من املاكك، فكري بالامر وتقربي منه واتحدثي اليه واعط لنفسك الفرصة دون ان تتهوري بالحب، وانت تحتاجين الى رفيق درب وان حصلت على زوج تقضين معه سنين عمرك فهو امر افضل من البقاء وحيدة، اجمعي الادلة وادرسي الامر واستخيري وربي يوفقك.

؟! الفرق سنتين !! وين المشكلة؟؟؟ ليه يقول انتي كبيرة؟! واذا العكس طلع هو اكبر منك هل بتقولين له انت كبير؟ اذا هو كذا بيسوي فهو متخلف لان خديجة اكبر من الرسول ب ١٥ سنة! اذا حسستيه انك خجلانه من عمرك اكيد بيستغل الفرصة خليك واثقة من نفسك واستخيري. 

لا عادي مره. إذا ترضين دينه وأمانته تتزوجيه.وإذا تبين ترتاحي جيبها بمزحه انه انتي اكبر منه سنتين. وانا اللي لازم تسمع كلامي. بمزح. أو قولي بكل وضوح انا اكبر منك بسنتين. لا يجي يوم تقولي انتي اكبر من بسنتين وتسوي منها مشكله من الآن وقدام الكل.. قولي هذا رحلة عمر مافي مجاملات. وبكذا تكون انتهت مشكلتك. الصراحه أفضل. مع ان سنتين مره مو فرق 

بالفعل با عزيزتي من اهم النقاط التي يجب ان تنتبهي اليها هي موافقه اهله و رضاهم ام لا ! و هل سوف يذكرون هذا الامر ام لا ! هذه من النقاط الهامة التي يجب أن تتناقشا بها فمن الممكن أن يكون ليس لديه ما يمنع زواجه بامرأة أكبر منه، ولكن عائلته ترفض ذلك. ولا شك أن هذا سيعكر صفو حياتك، خاصة إن كان مرتبطاً بأسرته. لذلك تأكدي أولاً، أن عائلته تتقبل الأمر.

انصحك بان توافقي علي الخطبه و ان تجعيها فتره مناسبه وقبل اتخاذ قرار الزواج، فانتبهي لتصرفاته في تلك الفتره .. و ادرسي جيدا تلك النقطه فهل يذكرك دوماً بأنك أكبر منه؟ فمثلا، يقول لك لا تفعلي هذا فأنت أكبر وهكذا. إن كان يفعل ذلك فابتعدي فوراً. وإن كان لا يفعل، فتأكدي أنه سيجعل روحك شابة دوماً.

ان فارق السن بين الرجل والمرأة لا يترتب عليه شيء من أمر الزواج، فقد تزوج الرسول صلى الله عليه وسلم بخديجة رضي الله عنها وكانت تكبره بخمس عشرة سنة، وتزوج عائشة وهي أصغر منه بسنين كثيرة، فانصحك بان توافقي و تتقربي الي الله و تبدأي حياتك بدون كل تلك الافكار السلبيه .. وفقك الله لما يحب و يرضي

يا اختي انصحك بان تفرغي عقلك تمامًا من أفكار المجتمع ؛ لأن الزواج رزق مكتوب، والرزاق هو الله رب العالمين، وليس البشر الذين نسمع منهم هذا الكلام، لذا اطمئني أن الله سيرزقك بالزوج الذي تتمنينه وترتاحين له في الوقت المناسب تمامًا لك، وليس الوقت الذي يحددونه هم و اذا شعرتي بالراحه النفسيه فوافقي عليه بغض النظر عن تلك النظريات .