كل ما نتناقش إليكم ما يحصل...
زوجتي عند مايسير بيننا نقاش وزعل تقوم بتطنيشي وعلى اقل سبب وتقوم بحظر رقمي من الواتس عشان مااناقشها او ارسل لها رساله مع العلم انها المتسببه اغلب الاوقات في اختلاق المشكله ولاتعترف بأنها السبب وتجلس على هذا الحال اقل شي سبوع لين اجي واعتذر لها واقول انا الغلاطان واتأسف لها ومن ذلكلام وهي سبب المشاكل ولاتعترف انها السبب طال صبري مع هذا الموال افيدوني جزاكم الله خير
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي اهلا بك سيدي، الحل الأمثل هو أن تتجاهلها ، تأكد أنها تنتظر ملاحقتك لها بعد المشكلة فإن لم تفعل أقلقتها ومنعتها من تجاهلك . إذا ما حظرت رقمك من جديد ، تجاهلها تماما واقلب الأدوار بحيث أنك أنت من يغضب ، لا تتأسف لها ولا تعتذر مهما طالت فتره المقاطعة بينكما . لقد اعتادت زوجتك على طيبه قلبك واستغلت حبك لها أكثر من اللزوم . اكد لها بعد ذلك أنك لن تتعامل معها بنفس الطريقة وبأنك ضقت ذرعا بدلعها وتصرفاتها الصبيانية. عند أول غضب حقيقي منك ستتغير وتخاف من خسارتك ، لقد استغلت لطفك الزائد وحان الوقت لمواجهتها و لتغيير أسلوب المعاملة ما دامت مصره على هذا التصرف.
من مجهول مشكله الرجل اللي يحترم زوجته و يهتم بمشاعرها انه صاحب شخصية حساسه يجمع بين القلب الطيب والاحساس بالذنب و اهتمامه بشعور الاخرين .... للاسف هذا الشخص اذا وقع تحت تأثير زوجه قوية وجميله و من سوء حظه ان كانت لاتحبه فهذه لاينفع معها سوى الطلاق لانها قد تصل الى الخيانه و تعتمد على ثقتها بسماحة قلبه و غفرانه وحبه للجميع و ان تركته سينتحر و هي لن تبالي ولن تنظر لرقعه وجهه .. اما ان كانت اكثر منه حظا في التعليم او المال لكنها ملتزمه وتحبه حبا صادقا فهو مخير ان يتحمل وامره لله و يحاول ان يفرض شخصيته بعدم الاحتياج لها و الخصام الصامت اي عدم الرد نهائيا حتى تعتذر والا يخضع للابتزاز النفسي او العاطفي الذي تمارسه او حتى ترك البيت لفترة عند الوالدين او السفر حتى تنصلح و عندما تكون الزوجه هي من يدير الامور الماليه و الزوج مجرد مصدر دخل تصبح هي الاصل و هي مصدر القرار و الرجل مجرد من كل سلطة حتى امام اولاده فعند كل طلب يتم تحويله الى مصدر القرار و حتى اقارب الزوج لايستطيع صلتهم والاحسان اليهم الا بعد موافقه من الزوجه ولا تسليف صديق وان نقص الراتب اذا لم يكن كرت الصراف في شنطتها اصلا سيمر بجلسات تحقيق وتمحيص ... فأول طريق التحرر هو ان يكون الرجل الشخص المسيطر فهو من يعطي مصروف الاسره بشكل عام حسب الميزانيه المقترحه و مصاريف الاولاد و لامانع ان تصرف للفترة كامله لكن بحسب الميزانيه و الرجل من يحاسب في حاله نفاذ المبلغ قبل الفترة المقررة و لا تتدخل الزوجه في حجم الراتب او اي زيادات او مكافآت فالاستقلال المالي هو الاساس فكيف سيفرح الرجل الزوجه بهديه او سفره او عزومه وكل المال بيدها فلن يقدروا تعبك ولا ما تعطيه هو حق مستحق لافضل ولاعرفان حتى وان كانت الزوجه او الاولاد عند احتياجهم لشيئ طارئ او طلب يعرفون ان الام هي مصدر القرار فهي من يتم تملقها و احترامها ام الاب سيكون فقط لحاله الرفض او تبرير رفض الزوجه فأي بدايه واساس لشخصيه الزوج هي التحكم بالدخل طبعا من غير بخل او تقصيرر او تبذير او فساد المهم لاتعرف حتى ان كنت توفر او تعطي لوالدك او والدتك او مدخراتك فهي تخصك اولا وانت المسؤؤل عن توفيرها والحفاظ عليها واتوقع معظم معاناه الرجال هي بسبب تولي الزوجه لوزارة سياديه هامه وهي الماليه و تحول اختصاصه الى جهه ايرادية و الخارجيه و اختصاصات شكليه وتشريفيه ... وهناك الخيار الثاني وهو الزواج باخرى فهو فعلا العلاج الناجع رغم رفض هذا الحل بسبب ثقافة هذه الايام التي جعلت التعداد حرام وجريمه لاتغتفر و جعلت الخيانه اكثر تقبلا و تفهما و خيار مؤقت ومبرر ... الحل الثاني هو انهاء المشروع بكامله وحساب كافه العواقب و معالجتها وبشرط عدم التورط بمشروع مشابه لانها ستقود لنفس النتائج. ... طبعا هنالك نوع ثاني من الرجال وهو الاناني والجبار فتتحول المرأة الى ضحيه تناضل من اجل اصلاح الزوج و الحفاظ على السفينه في بحر متلاطم الامواج فهي تتقرب و هو يبعد هي تضحي وهو ينكر هو يظلم وهي تصبر و تستمر بمسلسل شجرة الحرمان قد يصل حتى العلاقه الحميمه فهو مستمتع و هي وسيله وهو خائن وهي حافظة للعهد ... فسبحان الله ان كان الرجل محترم كانت المرأة هي الديكتاتور و المنكر للمعروف و الكل مدين لها وسالب لحقوقهاوالرجل مقصر وعلى رأسه اريل .. وان كان الرجال طاغيه مستمتع بحياته يجرب كل الالوان ويدوس كل عطاء كانت المرأه صابرة محتسبه مخلصه ومضحيه .... وان كانا متناظران سبعيشان في صراع وخلاف متكافئ في قوتهما و تستمر الحياه لاغالب ولا مغلوب لاسعيد ولاتعيس .. فالحل كان زمان رجل مخلص مضحي وزوجه خافضة الجناح صديق النهار وحبيبه الفراش .. مريم العذراء خارج بيتها و اللعوب والخليله في مخدع زوجها ... الام وقت الالم و العضيد عند التعثر والدافع له ان قصر في حق اهله .ترفع صوتها وتغلضه في غيابه لغيره ولمن يكره وتخفضه في حضوره .. فتكون حياه الرجل هي جنته و هي عيناه فلا يرى امرأه في الكون سواها يواجه الدنيا كلها بها ومن اجلها ورح بجسدان واولادها سيكونون فرسان ومثل للناس ... المرأه ليست نصف المجتمع بل هي المجتمع بكامله ان فهمت الرجل وعرفته ... الرجل وليس الذكر فليس كل ذكر هو رجل لكن المرأه تقدر ان تكون سيدة الرجل سيدا على العالم او يعيش رجلا وحيدا وتقدر ان تحول الرجل والحياه الى جحيم مقيم ... اما الذكر فلايحتاج اكثر من انثى اي انثى حتى عاهرة والانثى لاتحتاج لاكثر من قواد ... فاختار انت وهي ما تريدون فالرجال موجودون و الذكور كذلك و الاناث كثيرات لكن المرأة نادرة نادرة جدا .
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 16-12-2018
من مجهول إن هذه المشكلة قد تنبأ بفقد صورتك أمام زوجتك ، لقد مرت علي الكثير من التجارب التي كان فيها الرجل يتنازل ويتنازل حتى فقد صورته في عين زوجته ، ولذلك غير من تلك الطريقة نهائيا
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 15-12-2018
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك