ابنتي تكلم شاب ولا تعترف بغلطها
  
السلام عليكم .. بنتي عمرها 13سنة واكتشفت انها بتكلم ولد على الواتساب ولما واجهتها قالت عادي انه معاها في المدرسة وبتكلمه كاصحاب مش حاجة تانية بقولها ازاي صحاب وبتخبي وبتمسحي الرسايل قالت أننا السبب لأن والدها طلب منعا ماتكلمش أولاد وحذرها من كدة قلتلها لو زميلك بس كان هيبقى معاكي في الفصل وبتتكلموا في ما يخص المدرسة مش أكبر منك بمرحلتين وأنها تكلموا علي الواتس وازاي وصلتوا إنكم تاخدو أرقام بعض فقالت كان جروب وخرجت منه وعرفوا الأرقام واناقلتلها مجرد انها كلمته انها فقدت حياءها لأنه بيجرءها اكتر انها تتكلم مع أي شاب مش عارفة اعمل معاها ايه ولا اتعامل معاها غير أني أخدت الموبيل ولو والدها عرف هيكون الوضع صعب لادروس ولامدرسة ولا أي حاجة غير الضرب اللي ممكن يضرها جامد ودعواتكم ربنا يهديها.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
 كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-  الدكتورة كرايس شامي سايذر السلام عليكم. في هذا العمر , الأطفال يتفتحوا للعالم الاخر واذا احد انتبه لهم خارج اطار العائلة هناك تاتي الفضولية . وهذا طبيعي في حالة ابنتك خاصة انها تدرس في مدرسة مختلطة . فالرجاء التروي. انصح بجلسة كلام مع الاب والام لشرح قصير عن العلاقات البريئة وكيف على ابنتك ان تنتبه ولكن بدون خوف او هلع . في بعض الأحيان من الأفضل ان يتعرف الاهل على بعض الأصدقاء لكي يساعدوا الأطفال على اختيار مناسب ومعرفة الخطأ من الصح. وشكرا .د.هداية نفسيه وتربية طفل سيدتي الكريمة لقد ذكرت أن ابنتك في مرحلة المراهقة، ولا يخفى عليك أن هذه المرحلة تختلف تماماً عن مرحلة الطفولة وبراءتها، فالفتاة تشعر في هذه المرحلة بالحاجة إلى الاهتمام بها، وإلى العطف والحنان، وإلى الاستقلالية بملكية الأشياء، والشعور بإثبات الذات، ولذلك ننصحك بأن تكوني صديقة لها و تتناقشي معها في المشكلة وبيني لها أن كل هذه العلاقات أوهام تجلب البؤس والحزن والضيق لأصحابها ولا تعود عليهم بأي نفع فضلا عن الإثم المكتسب منها. اجعليها تضع الحلول ثم اثني عليها لأنها لم تعرضكم لمثل هذا الأمر وأنك فخورة بها كابنة صالحة. وفي هذه الحالة سوف تدرك ابنتك فضاحة عملها وسترغب في الحفاظ على الصورة الجميلة التي تحمليها أنت ووالدها لهاكما عليك أختي الفاضلة من جهتك كأم أن تستوعبي ذلك جيداً، وأن تكوني قريبةً من ابنتك في كل صغيرةٍ وكبيرة فالانترنيت بها سلبيات اكثر من هدا المشكل و عليك أن تتداركيها بحكمتك، وحنانك، وعقلك، وحسن تربيتك، مع الهدوء والتريث، وعدم التسرع والغضب.و تملكي أعصابك، وألا تتكلمي معها وأنت غاضبة؛ فالغضب واللوم والعتاب يؤجج المشكلة ولا يحلها.لهدا اختاري وقتاً هادئاً، وأعطيها الأمان، واسمعي منها كامل التفاصيل عن هذه العلاقة متى بدأت بالضبط؟ وما هي حيثياتها؟ وإلى أي مرحلةٍ وصلت؟ وكم مرةً تكررت؟ وكوني مستمعةً ناجحةً بدون أي مقاطعة، واحفظي كل تلك التفاصيل أو اكتبيها كرؤوس أقلامٍ حتى لا تنسيها وبعد دلك ناقشيها بهدوءٍ عن مدى صواب هذا التصرف، ومدى خطئه، ثم مدى خطورته، واشرحي لها عن طريق القصص ما حدث للفتيات بسبب هذه المكالمات ايضا لا بد من أن تتعرفي على جميع صديقاتها، وأن تعرفي الكثير عن أمهاتهن، وعن مدى التزامهن، واختاري لها الأفضل والأمثل؛ لأن الصديقات يؤثرن ببعضهن تأثيراً بالغاً، خاصةً في الأمور العاطفية والجنسية و في هدا السن بظبط المراهقة التي تتميز بالفضول، للتعرف بسبب الفظول ثم قومي بحذف أي أرقامٍ أو عناوين او إيميلاتٍ أو صورٍ لها علاقة بذلك الشاب، وقطع أي وسيلةٍ يمكن أن تجعلها تكرر التجربة و أخيرا ننصحك بأن تكتمي هذا الخبر عن أبيها أو أخيها الأكبر؛ حتى يشكل ذلك قوةً داعمةً لك ولها، وبالتالي تتهيب تكرار المحاولة مرة أخرى.......موفقة
  
 
 من مجهول
 السلام عليكم انا عندي مشكله كبيره جدا انا متزوجه وعندي ٢٦ سنه كل مره اتي بها لاهلي اتضايق من تصرف امي واختي اختي تكلم الشباب وتسهر الليل وهي تضحك وتلعب معهم وامي ايظا قبل فتره كانت تكلم شاب ولديها اكثر من حساب انستغرام وبدأت اقرف من حياتي معهم ولا اعلم كيف اتصرف هل اخبر ابي ان يأخذ الهاتف منهم ام هذا سيبب له صدمه علما ان ابي ايظا مسك اختي قبل هذي الفتره وهي لديها صور مع شباب اختي لديها ٢٥ سنه وانا لست راضيه واعيش قلق خلال فترة تواجدي معهم ارجوكم انصحوني بالتصرف الصحيح علما ان ابي مسافر وليس معنا والعائله كلها في ضياع
 
 من مجهول شوفي صحبيتها خليها تنصحهاا لأن بتسمع منها و لا شوفي شخص يقوللها سالفه صارت معها بسبب التكلم مع شاااب
 - 0
 - اعجبني
 - .
 - اضف رد
 - .
 - عرض الردود
 - .
 - 11-05-2019
 
 من مجهول ان ابنتك الجميلة ذات الثلاثة عشر ربيعا تعيش الحلم الكاذب والوهم الزائف، فيجب أن تتداركيها بحكمتك وحنانك وعقلك وحسن تربيتك ، فاعملي بما يلي -سائلين الله السداد والستر-:1- أبلغي معلمة لها فاضلة أو مرشدة في المدرسة، فالطرف الصديق يساعد كثيرا في معرفة الأسباب وطرح الحلول، وليكن سرا بينكما، ولتكن عونا لك على تجاوز هذه المحنة الأليمة.2- حاولي التعرف على صديقاتها وطموحاتهن وأصول تربيتهن، وحذريها -دوما- من صديق السوء الفاجر،وما هي علاماته،وطرائقه الخبيثة،ونهاية تلك الصداقة.والحديث عن صديق الخير وصديق السوء وآثاره على الإنسان مهما بلغ عمره أو مكانته .3- تقربي إليها ولا تمنعيها من الانترنت بل حاولي تعزيز مهاراتها والدخول معها لمواقع مفيدة،والتعرف على صديقات طيبات، لأن المنع كانت آثاره وخيمة جدا.4-إبلاغ أحد إخوانها الكبار والوقوف بجانبها لأن هذه محنة تمر بها الأسرة كاملة، فلا تتحملي مؤونة هذا الخطأ لوحدك، بل حاولي جذب أطراف عاقلة ورشيدة للتعاون فيما بينكم، وأبلغيها -مثلا-أن أخاها علم عن طريق أحد الأصدقاء ، وهذا ينذر بأسوأ لو علم والدها.5- ضرورة تعزيز الرابطة الأسرية القائمة على الحوار والنقاش والتودد، وعرض بعض المشكلات التي يمكن أن تنتج من العلاقات المحرمة كموضوع عام مطروح للنقاش العائلي في جلسات الترفيه والسفر والاستجمام.وكيف الأخبار الإعلامية عن حوادث ابتزاز الفتيات، وانتهاك الأعراض،وغير ذلك.6-تكثيف المراقبة على تصرفات الفتاة الجميلة، وطريقة لباسها، وخبايا نفسها،وخبايا حقيبتها، وخبايا غرفتها الخاصة،وخبايا جهاز الكمبيوتر،ولا تجعليه خاصا بها، بل يشاركها أحد إخوانها أو أخواتها الكبار معها.ويكون حديثك دوما معها بطريقة لبقة وهادئة بعيدا عن التجريح والعتاب، بل تذكيرها بالصلوات والمحافظة على النوافل، وتعليمها التوبة والاستغفار آناء الليل وأطراف النهار.7- الحوار بين الوالدين وطريقة التفاهم في العائلة له دور كبير في إنقاذ الفتاة الصغيرة من براثين الذئاب الشيطانية، كما يقال في المثل((كل فتاة بأبيها معجبة)) فتوددي لوالدها ليتقرب من بناته ويحاورهن، ويخرج معهن للتنزه،أو للتسوق أو للمكتبة أو غير ذلك.ويتبسط معهن في الحديث والدلال لهن سواء في سفر أو في حضر،فأحيانا الشدة الزائدة تورث العكس من النتائج المرجوة،وكذا يتقرب إليها أخوانها الذكور بالهدايا والكلام الجميل، وكل ذلك تحت نظرك وبعلمك وترتيباتك..فإن استجابت بنيتنا الصغيرة اللعوب وأقرت بعدم العودة -صراحة-لمثل ذلك الفعل الشنيع والذنب العظيم فتقبليها بحضنك الدافئ ودمعك الشفوق عليها، خوفا وحبا وسترا لها وعزما على بناء مستقبلها الجميل-بإذن الله-.أما إذا شعرت ولو كان شعورا بسيطا بأن الفتاة المراهقة لازالت في ذلك الطريق الشائن المظلم أو اعترفت بذلك تصريحا أو تلميحا فأخبري والدها سواء عن طريقك المباشر بهدوء لباقة أوعن طريق أحد المقربين كخال أو عم أو صديق لتتضافر جهودكم -جميعا- في إنقاذ تلك الوردة البيضاء من الغابة السوداء..عزيزتي:استعيني بالله تعالى ،وعليك بالدعاء سرا وجهرا بالستر لبناتك الكريمات، وأن الله يحفظكم من شر كل ذي شر،واغتنمي الأوقات الفاضلة التي يجيب الله الكريم فيها الدعاء، واعلمي أن سهام الليل لا تخطأ،ودعاء الوالدين مستجاب..وفقك الله وحفظ بنيتنا الجميلة وجميع من تحبين في رضا وكرامة.والله أعلم.
 
 من مجهول عزيزتى دي بدايه فتره المرأه له وطبيعي بيكون فيه الجذاب للطرف التأني رجائي بلاش طريقه الأوامر ما فعلته بنتك طبيعى خاصه أو في مدرسه مشتركه تضربي من بنتك وكوني صديقه ليها قلبي منها استمعي ليها جيدا اعرفي أسباب إلى جعلتها تتكلمون تعرفى هل هى وماله وبس ولا إعجاب وحب وفي كلتا الحاليين لازم اصبري عليها وتتوددى ليها صاحبيها فهم بها براحه طبيعه مرحله المراهقه والمشاعر المتقلبه وفوران العاطفة خليكي بجانبها حتي تمر المرحله دى بسلام صدقيني التسلط والضرب والتهديد مش بيجيب اى نتيجه غ يير العند والكذب والتقرب للاصدقاء خافي على بنتك وانصحيها بحب واحتواء أسلم طريقه
 
 من مجهول من أخطر الوسائل الواتس حيث يرسلون لبعض صور او فيديو يقبل عليها اسباب والمراهقين ولو كانت الأمر طبيعية لكانت اكتفت لصاحبات وليس صحاب ...مهما كانت النتاءج سلبية لو عرف باباها ...فإذا لم يعرف وتركت الأمور ستكون النتاءج خطيرة ولو عرف باباها بعدين هتكوني انتي المسؤولة والمتسترة عليها أمامه ...وعدم أخبار الوالد وكأنك انتي بتديها إذن ضمني بالتغاضي على العلاقة بادري وفورا إلى أخبار الوالد ولحمة وتبسيط الأمور ....واشرحي له الموقف ...يا سيدتي انا عليا من نفس حالتك مع ابنة اخويا ومامتها كتمت علينا خوفا من ردة الفعل وعرفنا بالصدفة وحملها الآن المرورية كاملة وكادت تذهب للطلاق ....مع لت البنت عمرها 20 سنة وجامعية ...استطعنا معالجة الأمور بأخر لحظة يعني حالة ابنتك أخطر بكثير ...يا أختي البنت بترسل له صورها في أوضاع مختلفة وبعدين هو بيصير يهددها ويبتزها ...فورا ارجوك ارجوك ارجوك خبىري الوالد ولكن بطريقة ذكية ...اتمنى لك التوفيق
 
 
 
 من مجهول اظن ان عليكي ان تتعاملي بحكمة عظيمة مع بنتك في هذا السن الخطر... واضح من كلامك انك بعيدة عنها حاولي تتحدثي معها و تصاحبيها حتي تحكي لك كل شيء... انتي لم نحلي المشكلة عندما اخذتي الموبيل.. ممكن تعاندك و تكلمه باي وسيلة اخري خصوصا انه معها يالمدرسة... للاسف مواقع التواصل الاجتماعي و الواتس اب اصبحوا كارثة تهدد الكبير و الصغير و كأنهم لعنه استغفر الله العظيم.... ربنا يهديلك ابنتك حبيبتي و يهديكي ان تتصرفي معها التصرف الصحيح الذي يحل المشكلة بدلا من تعقيدها.. الزمي الاستغفار في كل وقت.
 
 
 
 
 
 شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
 أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك
شارك في اخر الاختبارات