لا استطيع ممارسة حياتي بشكل طبيعي بسبب ابني الصغير، فما الحل؟
  
سلام عليكم ابني الصغير يبلغ من العمر 5سنوات سبب تعاستي فلا تستطيع ممارسة حياتي بشكل طبيعي بدون صراخ وزعيق دايما حركي ولا يهمد أبدا أبدا ارجوكم اعطوني حلول كيف أتعامل معه لاني تعبت جدا تصوروا لا يستطيع البقاء ساكنا مثلا مثل الأطفال يتفرج تلفزيون أو يركب لعب فهذا من المستحيل ٠حتى خواتي انتبهوا عليه ويقولون لي اني السبب لأني عصبية
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
 أضف إجابتك على السؤال هنا
 كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-  د.هداية نفسيه وتربية طفل وعليكم السلام سيدتي الكريمة أريد أن أوضح أمرا في البداية كون أن الطفل إذا كان عصبيا فهذا استجابتا لأسلوب التربية الذي تم الاعتماد عليه في التعامل معه ، فعصبيتك أثرت عليه بطريقة مباشرة، لأن الطفل خلال مراحل نمو يتعلم السلوكات السلبية أو الايجابية من الأسرة وخصوصا الأم لأنها الأكثر تفاعلا مع الطفل، لدى من أجل تغيير تصرفات الطفل يجب في البداية تغيير طريقة تعاملك معه وتصرفاتك اتجاهه حاولي أن تكوني هادئة وصبورة مع الطفل حتى تبعثي في نفسيته الراحة والاستقرار الداخلي فطفلك حاليا لا يحس بالأمان ومحتاج لاحتوائك وعطفك لا عصبيتك وصراخك لدى غيري من نفسك من أجل أن يتغير تصرف ابنك............موفقة
 
  
 
 
 
 من مجهول النشاط الحركى الذائد قبل ان نتعرض لاساليب العلاج لهذا الاضطراب فلابد من ادراك ان تغير سلوك معين يتطلب ان نعيد ترتيبا لاحد اث التى تسبق السلوك فالطريقة التىي ستجيببها الطفل للتعليمات تعتمد على : يجب التأكد من ان الطفل تصلة المعلومة او الرسالة الموجهة الية لان هذا يعد من ا هم عناصر تشكيل ا لسلوك يجب ان يوضح للطفل و يحدد لة ما يتوقع منه من سلوك فى مواقف معينه و تختلف هذة ا لتوقعات بأختلا ف عمر الطفل و قدرتة على الفهم العلاج : العلاج بالموسيقى : العلاج بالموسيقى يحققا لكثير من الأهداف منها : أثارة انتباة الطفل و زيادة دافعيتة للمشاركة بصورة أكثر في جوانب اخرى من الموقف التعليمى الذى يوجد الطفل فية تشجيع الطفل على الاشتراك في الأنشطة المختلفة مما يجعل بيئة التعلم تصبح اقل تقيدا لة العلا ج بالرسم : يعد الرسم عملا فنيا تعبيريا يقوم بة الطفل و هو بديل عن اللغة كشكل من اشكال التواصل غير اللفظى و كذلك لة وظيفة التنفيس الانفعالى حيث تمثل الرسوم انعكاسا لحقيقة مشاعرهم نحو انفسهم و نحو الاخرين العلاج باللعب : ان استخدام العاب مصممة و منتقاة و بتوجية من المعلم فمن الممكن ان تكون ذا تاثر فعال في خفض النشاط الذائد حيث ان الألعاب الرياضية و الألعاب الكروية لها فاعلية حيث تزيد القدرة على الانتباة والتركيز ولابد من التدخل الطبي و استخدام العقاقير الملامسات الجنسية في الطفولة يميل الكثير من الاطفال الي مداعبة اعضاءهم الجنسية او احتكاكها وملامستها مع المخدات او العرايس حيث توجد درجة من المتعه في ملامسة هذه الاجزاء في الطفولة ومن الخطا ترك الاطفال في التمادي في هذه الملامسات كما انه من الخطا ايضا العنف او الشدة معهم او اشعارهم بالذنب والخطيئة لملامسة او مداعبة هذه الاجزاء من الجسم ارشادات •في حالة مشاهدة طفل اوطفلة يلامس هذه المنطقة نلفت نظره الي شئ اخر فتقوم باعطاءه لعبة واللعب معه بها حتي نشد انتباهه للعبة وفي كل مره يقوم بذلك نفلت نظره الي شئ اخر بدون اي توضيح له ان ذلك خطا او لا يجب فعله او ضربه •حيث ان غالبا ما يميل الطفل او الطفلة الي لفت نظر والديه واهتمامهم حتي ولو بعمل الخطا فاذا شعر انهم يرفضون شيئا بشدة يكرره حتي يلفت انتباههم باستمرار اليه •واحيانا بسبب شده الاب او الام مع الطفل لاسباب اخري قد يتمادي الطفل في عمل ما لا يرغبون فيه عنادا معهم فيتمادي في ملامسة الاعضاء الجنسية لمجرد معرفة ان هذا يغضبهم لذا فان عدم لفت نظر الطفل من افضل الطرق والوسائل لعلاج هذه المشكلة مع علمنا بان تكرار الطفل لهذا العمل امر وارد ولكن مجرد تشتيت انتباهه لاشياء اخري لفترات طويلة وعدم تركه للتمادي في مداعبة هذه الاعضاء باهمال. •اما العنف او الشدة مع الطفل او الطفلة لهذه المداعبات بالضرب واحيانا بالعبارات اللاذعة "سوف السعك بالنار في هذه المنطقة او بعض الاباء للاسف قد يقول لابنه سوف اقطع يدك او اقطع لك هذا العضو " لا تمنع الطفل او الطفلة من مداعبة اعضاءه ولكن قد يحدث احد هذه الاحتمالات : 1-قد يتمادي الطفل او الطفلة رغم شدة وعنف احد الوالدين كنوع من العناد والتمرد وبذلك يتعرض لعنف وشدة اكثر منه وعند الكبر ومعرفة الطفل معني الجنس وان هذه اعضاء جنسية ينمو لديه شعور شديد بالذنب لا شعوريا يؤثر في شخصيته مدي الحياة . 2-قد لا يتمادي الطفل في ذلك ولكنه يشعر بالذنب وينفر من الجنس والزواج . ثالثا يجب مشورة الطبيب في حالة تمادي الاطفال في ملامسة اعضاءهم الجنسية حيث انه قد يكون لدي الطفل او الطفلة حساسية جلدية بهذه المنطقة قد تدفع الطفل الي حك اعضاءه واحيانا توجد بعض الديدان "الدودة الدبوسية" في الامعاء وتخرج هذه الدودة من الشرج وتسير علي الاعضاء الجنسية مما يسبب احساسا شديدا بالرغبة في الهرش في هذه المنطقة فمهما حاول الطفل او الطفلة لا يستطيع منع نفسه .
 
 
 
 شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
 أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك
شارك في اخر الاختبارات