كيف أتصرف بعدما اكتشفت أن ابني يفتح مواقع إباحية
السلام عليكم ابني عنده ١٣سنه هو الحمد لله مؤدب وكويس في الدراسه تقدير جيد جدا لاحظت عليه مؤخرا كام حاجه غريبه خلتني ادور في التاب وراه لقيته فاتح مواقع جنسية فيدوهات هي تقريبا جتله صدفه وبقي يفتحها انا طبعا صدمت وواجهته بيني وبينه انكر شويه بس سكت ومحاولش يدافع عن نفسه حتي ماطلبش التاب تاني بعد ماسحبته منه رغم ان قلتله معدش دخول نت وانا مش عارفه اتعامل معاه ازاي عشان مغلطش وللعلم باباه مسافر وفي مشاكل جامده بينا يعني هو اصلا واخواته نفسيتهم مش مظبوطه ارجوكم تنصحوني بايه لانه سن صعب وعاوزه انعامل بحكمه
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- د.هداية نفسيه وتربية طفل سيدتي الكريمة نلحظ على الأطفال هذا السلوك نتيجة إلى مستوى اللذة التي تجلبها مشاهدة هذه المواقع فكما أشرتي أنها جاتله بالصدفة في المرة الأولى ولكن صار هو يبحث عنها ففي البداية لم يكن يركز على ذلك لأنه غير مفهوم أو معروف بالنسبة إليه ولكن حاليا تم تطلعه على ذلك العالم وتزامنا مع مرحلة المراهقة التي يسعى فيها المراهق إلى إشباع رغباته وغرائزه لدى ما ننصحك به في هذه الحالة هو إبراز للطفل وافهامه أن هذه المواقع تهدف إلى انحراف سلوكه وأنها منبوذة أخلاقيا فالهدف هو توجيه سلوكه وفكره إلى أمور ثانية واحمدي الله أنه لا يزال في البداية وبذلك يسهل توجيهه عن طريق النوعية والإرشاد.............موفقةالخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري انها فترة مراهقة وفترة فضول وايضا بعض الرغبات والغرائز،، عليك ان تكوني صديقة له وان تؤكدي ان ما تفعلينه معه لصالحه ومن احل التوحيه وليس كراهية او تسلط ،،، اشرحي له كيف ينضج الشاب او يبلغ باسلوب مبسط وكيف علية ان يشذب غرائزه وعلاقتها بالدين وانهذه الافلام لا تعطي صورة حقيقية لما يجري في الحياة وان فيها مبالغة كبيرة قد تشوش له حياته ونظرته للزواج والمرأة وقد تجعله يرتكب حماقات تؤذيه او تؤذي غيره وان مايجري فيها حرام لان العلاقات هذه حرام فلا يجب ان نتابعها وان نراها ومتابعتها قد تسبب التعود عليها فتاخذ وقت الدراسة والتقدم والانجاز ،،، شجعيه على الرياضة وقضاء الوقت مع اصدقاء طيبون واخبريه ان من واجبك كام ستبقين عينك عليه فهذا امر طبيعي لتحميه من نفسه ،، لا تتعاملي معه كمذنب كبير او مجرم فالكل يخطأ لانه ان فقد التقدير الذاتي لا يعود يهمه رايكم او مايفعل،،، وفقك الله
من مجهول
يا اختي الصراحة انا راءي لنك تاخدي لحالو بعيد عن اخواتو و تسالي شو رايو بالي عم يعملو و شرحيلو شو عواقب هذا العمل و فهمي انو هو لسع في الطريق بالطريق في حفر و مطبات و لازم الشخص ما يقع فيها و اذا وقع يطلع منها و ما يضل فيها وو يكمل الطريق و انو هي المقاطع و الصور ربنا رح يحاسبنا اذا شفناها و هذا الي عم يصير هون كلو تمثيل مو صح بالحياة الواقعية و انت لما رح تتجوز ما رح يصير معك انت و مرتك متل الي بيصير قي هي المواقع و فيديوهات و لازم الشخص يعرف عواقب اعماله و اا انت ضليت عم تشوفن رح صير تعمل العادة السرية و تضل تعملها حتى بعد ما تتجوز و هذا بيسوي بينك وبين زوجتك مشاكل و اولادك بيتاثرو وهيك حتى تقنعيه بس شفتي اقتنع قوليلو رح ارجعلك التاب و النت بس بشر انو توعدني ما نرجع تشوفن لهول الاشياء و انا بوثق فيك انو ان ما رح تخلف بوعدك الي
من مجهول انتي امه كيف لا تعرفين كيف تتصرفين مع ابنك ؟؟ مش انتي اللي مربيته المفروض تكوني اكثر شخص يعرف لابنك اكثر منا ,, اهم شيء احتويه اعرفي مشاكله لا تحاسبيه او تصرخي في وجهه لان بيرجع تاني ,,, انتي قوليله اذا كرر هذا الشيء راح تخاصمينه ولا تكلميه مره ثانيه ,, وبتشوفي النتيجه ,,, اهم شيء ازرعي الوازع الديني فيه .
من مجهول تقوية الجانب الإيماني و خاصة الصلاة فلا تهاون فيها أبدا و في المسجد فهو الحاضنة التي ستنقذه كلما حاد عن طريق الله . ” اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ” [العنكبوت:45]. فبيَّن جل وعلا أن الصلاة تنهى عن الفحشاء وتنهى عن المنكر، فمن أقام الصلاة كما أمر الله نهته بلا ريب عن الفحشاء وعن المنكرات، فهذا أمر لابد منه.
من مجهول قم بالتوضيح للولد أنّ الشيطان يزين تلك المشاهد في نفوس البعض، ليغمسهم بها في نار جهنم، وأن الله سوف يحاسبنا على كل ما نعمل، مع تذكير الابن بالموت وساعة الرحيل من الدنيا التي لا تأتي إلاّ فجأة، فهل يرضى أن يموت وهو يشاهد تلك الصور؟، وهل يرضى أن يجدها أهله في جواله بعد مماته؟.
من مجهول انتهزي هذه الفرصة فهي فرصة مناسبة للحديث الواعي والهادف معه،فهذا الحديث ربما لم يكن ممكناً من قبل لأنه سيبدو على أنه غريب تماماً، بينما الآن هو الوقت المناسب للتحدث معه في مثل هذه الأمور.و كمعظم الأسر عندما كان أصغر كنتم تتحدثون معه عن “الحلال والحرام” وغيره من الأمور، والآن و هو في هذا العمر يمكن أن تتحدثوا معه في الأمور الجنسية وغيرها
من مجهول لب يكون هذا بدافع الفضول فهو مثلا قد سمع أصدقاءه يتكلمون عن مثل هذا فشاهدها بدافع الفضول فلا تستخدم العنف معه و كن إيجابيا و لا تمن عليه فتقول أنا تعبت في تربيتك و أنا و أنا ………. هذا سيضر و لن ينفع ، قل له أنك تثق به و بحبه لله و خوفه منه و أن ثقتك به لم تهتز و لم تتغير و اهمس في أذنه وقل له أنا أحبك أنا أثق في أخلاقك و أنك لن تكرر ذلك ثانية .
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك
شارك في اخر الاختبارات