ابني لم تنفع معه لا أساليب الترهيب ولا الترغيب
  السلام عليكم ولدي عمره 19 سنة.مدمن سهر ولعب بالحوال. فلا يجلس معنا إلا نادرالا يكترث بالصلاةلا يهتم بدروسه مع أنه ذكييدخنفعلت كل ما بوسعي من نصيحة وترغيب و ترهيبو غالبية طلباته مجابةومع ذلك لا يطيعني ولا أمه ما الحلول المناسبة ؟ ؟ ؟جزاكمالله خيرا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
 أضف إجابتك على السؤال هنا
 كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-  المدرب ماهر سلامة سيدتي أول الطرق للسيطرة على انفلاته وتوجيهه نحو المسار الصحيح، هو رفع نسبة التركيز على شؤون حياته ودراسته ومنجزاته. عليكم مساعدته على معرفة أولوياته، الاْولويات هي عنوان النجاح في الحياة، ولهل محطم الاْولويات الاْول في عالمنا هو الموبايل. لا نجاح مع موبايل، فهو أساس السهر. عندما يقضي الناس وقتا طويلا على النت، تصيبهم كآبة، ووحدة قوية جدا، فماذا يفعلون؟ يستكملون لعبهم على النت عساهم أن يجدوا شئ يحسن نفسيتهم، والمأساة أنهم لن يجدوا. لن تتحسن نفسية أحد بدون أن يحب واجباته، ويدرك أولوياته وينجزها. لذا سحب الموبايل هو الطريق لحل هذه الأزمة سيدتي. بالتوفيق دائما
 
  
 من مجهول كثير من شباب هذا الجيل يمر بهذه المرحلة من عمره نصيحتي لك أخي بأن تصادقه وتشركه بالنشاطات الرياضية وما يملأ وقته المهم أن لا تنصحه بالطريقة التقليدية بل حاول ان تجعله صديقك وأشعره انه رجل وانك تعتمد عليه وابدأ باعطاءه مهام في الحياة العامة تشعره بأنه مسؤول عن العائلة لا تنتظر التغيير بسرعة ابدأ معه خطوة بخطوة وبالتوفيق.
 
 
 
 
 شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
 أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
شارك في اخر الاختبارات