اتفقنا على رفض العادات والتقاليد ولكنه تراجع في اخر لحظة

بعد قصة حب طاهر جمعنا الهاتف فقظ وصراع للوصول للزواج ورفض اهلي وبعدما ثم الزواج انا الان احس بندم لاسباب معينة بدأ يتراجع عن كلامه لي في عدة مواضيع كنا قد تكلمنا عنها مسبقا وهدا ما جعلني افكر انني قد أخطأت الاختيار ان اهلي على صواب في السابق كنا قد تكلمنا عن موضوع ليلة الدخلة والعادات والتقاليد الموجودة في العرب مؤكد الكل يعرفها وقلت له ان هده العادات لا تعجبني وانه ليس من الضروري ان يثم كل شيء في تلك الليلة ولا احب ان ينتظر الاهل على غرفت العروس ووو لا احب كل هدا قلت له ان ما يحدث يخص الزوجين فقط وقال لي انه ايضا لا يحب هده العادات وان اهله ليسوا من هدا النوع وانه سيتركني على راحتي الى ان اكون مستعدة نفسية لانني قلت له لا احب تلك الضغوطات التي تسببها العادات وهو وافقني والرأي والان بعد الزواج اليوم غير رأيه وقال ان يجب اثمام كل شيء تلك الليلة وان اهله سينتضرون ويشغلون بالهم بنا وعندما ناقشته ودكرته بكلامه تعصب وقال انا لم انكر صراحة كلامه متناقد ساعدوني مادا افعل ؟ في هده اللحضة بدأ الندم يتسلل الى قلبي فانا تخليت عن كل شيء من اجله تزوجته من دون فرح ولم اطلب اي شيء حتى المهر كان رمزي كل هدا لم يهمني رغم معارضت اهلي لهدا كل همي الحب والسعادة لكنني بدأت اشك انني سأحصل عليها وعدني بأشياء كثيرة بدأت اشك انها لن يوفي بها والان لا يمكنني ان اتراجع ثم الزواج واهلي لن يرحموني لانني انا من ضغطت عليهم لاتزوجه مادا افعل افيدوني ارجوكم اخوتي ساعدوني ارجوكم ...