ما هو حكم التباهي بجمال الزوجة أمام الآخرين؟

الدياثة اسلوب حياة 

جمال زوجتك لك وحدك لهذا هي زوجتك

يعد دياثه ويجب ان تتوقف عنه في الحال

الاحتشام بالاخلاق والافعال و ليس باللبس كما يظن المتخلفين زوجتي لا تتحجب و تلبس ملابس البحر عند السفر لكنها محترمة و لا تصون عرضي ولا تترك الصلاه بعكس كثير من المكبوتات الملفحات بالسواد لكن اخلاقهم وافعالهم  دنيئة عبر الكام 

من ثقة الشخص بنفسه  واستقامته الاخلاقيه ان يتباهى بجمال زوجته و يحدث عنها الاخرين و يمتدح مقوماتها الجماليه و الانثويه 

زوجتي من جمالها الجميع يجري خلفها ولكنها تحبني فقط

زوجتي فنانه استعراضية تخصص رقص شرقي و بطبيعة عملها كل الانظار نحوها وانا احترم عملها و اقدر هذا الشي لاني احبها 

يقع تحت حكم الدياثة وهو ذنب كبير

اتقوا الله في زوجاتكم ولا تنساقوا وراء الغرب

زوجتك لك وليست للناس ليشاهدوها

حرام شرعا 

الزوجة الجميله رزق و يجب شكر الله على النعم 

اللي مايفتخر بجمال زوجته قدام ربعه ماهو برجال

الصراحة زوجتي فاشنييتا معروفه ومن حقها استعراض انوثتها و جمالها و انا افتخر بجمالها وادعمها 

شيء حرام

ما علاقة الجمال بابراز المفاتن فالجمال يكون بدون تعري

ان كانت زوجتك جميلة فاحتفظ بهذا لنفسك فهي زوجتك

واجب على الزوج التباهي الي زوجته كفى تعقيدات

يا أيها السائل، ليس كل من ينشر عن حالته في الإنترنت، فيدل على أنهل ظاهرة عامة وأنهم على الحق، ففي المواقع الإلكترونية فيها كل من هب و دب، منهم من يحب أن يأكل الحشرات ومنهم يحب الوحدة والأنطواء، ومنهم من يحب أن يكون ضعيفاً أمام زوجته و خاضع له، ومنهم من يحب أن يكون مسيطراً و عنيفاً على زوجته، ومنهم من يحب العلاقة في شهر، ومنهم من يحب المعاشرة كل يوم، ومنهم من يحب من الرجال من يحب معاشرة الرجال، ومنهم من الأولاد البالغين يحب ممارسة مع الأطفال و التحرش بهم، ومنهن النساء من ترغب بإظهار جمالها للناس والغرباء قد يكونوا غير مستقيمين و منحرفون ...ففيهم كل شيء، ولا يدل على أنهم على طريق مستقيم، لو رجعت إلى الزمن الوراء، فلن تجد من الرجال من يحب إظهار مفاتن زوجته للغرباء، لكن من ينظر إلى الفنانين والممثلين، سوف يتمنى و يتأمل و يتخيل و يعشق من هذه سفساف الأمور، فيظن أن على هذا الأمر عادي، وأن هذا هو الطريق المستقيم، ولو أنت سكنت في حي مستقيم، ونساءهم محتشمات، سوف يتبين لك أنك تسير في طريق خاطئ، ولعلي سوف أدلك على مثال واضح: إذا إختلفت مع شخص في أمر من المرور، هل تلجأ إلى العوام الناس أم إلى الشرطي والضابط المرور؟ هل إذا إختلفت في حدود الأرض والمرزعة سوف تلجأ إلى جيرانك أم للقاضي؟ إذا إختلف إبنك الصغير مع أخيه الكبير، هل يلجأن إلى صديقهما أم إلى والديه، إذا إختلف موظفان في مؤسسة أو وزارة هل يلجأن إلى موظف آخر أم مسؤول و المدير؟ إذا إختلف شخصان في مسألة الدواء والأعشاب، هل يلجأون إلى من في الشارع أم إلى طبيب؟ إذا إختلف شخصيان في مسألة العرض والشرف والحياء والعفة، هل يلجؤون إلى سؤال الناس أم إلى الشيخ و المفتي؟ فليس كل من إتفق معك يدل على أن الأمر صحيح، بل عليك بالمشاورة أهل العلم والدراية والإستقامة و على الأخلاق السليمة.