اذا تقدم لك شاب كامل من كل شيء لكنه يعاني التأتأة هل تقبلي

نعم أقبل.هى مشكلة تزول بالعلاج وزيادة الثقة بالنفس أقبل أختى بلا تردد

 استخيري الله مرات ومرات ومرات حتى يطمئن قلبك لاختيار الله . وفقك الله

من رأيي ان الشاب متكامل ولا يوجد به اي عيب ابدا فمشكلة التأتأة لن تؤثر على حساتك معه ابدا ففي النهايه هو يتعامل بشكل طبيعي مع امه واهله واصدقاءه كما انه سيتعامل بشكل طبيعي معك ايضا فلا يجب ان تعقدي الوضع ابدا فمع الوقت ستزول المشكلة كما انها لن تنتقل الى اولادكم لهذا لا تفكري اكثر من اللازم بها

حاولي ان تفكري في الامر من منظورك انتي ففي النهايه هي مشكلة بسيطه وعندما يعتاد عليكي لن تكون موحوده من الاساس لكن في النهايه تقبلك لها او عدم تقبلك لها هو امر شخصي يعود لكي انتي وحدك فانتي من يمكنك ان تقرري هل انتي متقبله للفكره ام لا فالاختيار لكي انتي وحدك

من رأيي ان الشاب لا عيب فيه على الاطلاق فمشكلة التاتاه لا تصنع اي مشكلة حقيقه في الحياه الوجيه ويمكن ان يتم التاقلم معها كما انه لن يقوم بها معك بعد ان يعتاد عليكي فيجب ان تدركي هذا فهو لا يقوم بها مع اصدقاءه ولا اهله لهذا لا يجب ان تفكري في الامر اكثر من اللازم ابدا 

يا ابنتي ان الشاب كامل من كل شيى كما قلتي اي انه لا ينقصه شيى كما انه سيحترمك ويقدرك لهذا لا داع لان تنظري الى العيب الوحيد لديه والذي لا يعيبه في اي شيى على الاطلاق وتجعليه مشكلة فالامر بسيط في النهايه ولا يستحق ان تشغلي بالك بها ابدا 

من رأيي انه لا توجد اي مشكلة في ان تقبلي به ابدا فمشكلته لا يمكن ان تؤثر عليكي يا عزيزتي فيجب ان تدركي ان مشكلة التأتأة في مرحلتها المتوسطه مع امكانيه علاجها لا تشكل مشكلة لدى صاحبها ابدا فلا داع لان تشغلي بالك بالامر وخاصه ان كان لديه كل المميزات التي ذكرتها في السابق

لا داع لتعقيد حياتك بدون اي معنى ابدا فحاولي يا اختي ان تهتمي لنفسك وان لا تعقدي وان تختاري ما يناسبك انتي ففي النهايه المشكلة بسيطه ولا يمكنها ان تؤثر على حساتك ان لم تريدي انتي هذا فان وجدتي انكي غير قادره على تحمل هذا الوضع فلا يجب ان تقبلي وان كنتي لا تري مشكلة في الامر فيمكنك ان تقبلي به وان تكوني سعيده

ان الامر يعتمد على طريقتك في التفكير ففي النهايه كل انسان له فكره فهناك من لا يرى مشكلة في الارتباط بمن لديه مشكلة التأتأة وهناك من لا يقبل هذا الوضع فالامر نسبي من انسانه لاخرى فلا يجب ان تفكري في راي احد بل يجب ان تفعلي ما تريه انتي مناسب بالنسبه لكي 

يا عزيزتي ان مشكلة التأتأة لا تشكل مشكلة ابدا فيجب ان تدركي يا ابنتي انه لا يوجد انسان كامل وكون من تقدم لكي لديه كل تلك الصفات الحسنه لكن لديه مشكلة بسيطه مثل تلك فلا يجب ان تهتمي لها ابدا ولا ان تشغلي تفكيرك بها على الاطلاق فالامر بسيط 

بالطبع ساقبل فهذا لا يعيبه ابدا ففكره هو ما يعيبه فمادام فكره سليم والمسكلة لديه في اللفظ فهذا لا يضرك انتي في اي شيى على الاطلاق فتاثيرها الوحيدعليه هو وليس عليكي انتي فلا داع لتعقيد الوضع ابدا يا ابنتي فان كنتي معجبه به فلا تعقدي حياتك بدون داع فهو انسان طبيعي جدا بل افضل من الطبيعي بهذه المواصفات

لو كنت مكانك لما رفضته انه شخص مرغوب من الواضح و اذا كانت هذه التأتتة غير واضحة كثيرا و من الدرجة المتوسطة أظن أنها لن تؤثر على العلاقة في الأصل ,, يا أختي عليكي أن تحاولي أن تنظري الى أي علاقة بعين العقل و أن لا تأخذك العاطفة كثيراً المهم أن يكون خلوق و متدين و هذا هو و لالأسس و أهمها 

يا أختي  العزيزة ان هذا النوع من المشاكل بين الخاطبين يمكن التفاهم عليه خلال فترة الخهطوبة التي في الأصل شرعت لك يحاول كل طرف أن يتقبل الآخر بالطريقة التي ترضيه ,, لكن أنا أنصحك أن لا تركزي على اللسلبيات التي يمكن أن تزول مع الوقت و أنصحك أيضا أن تحبيه ان الحب يصنع التغيير المطلوب في الشخص الذي بالفعل يستحق هذا الحب 

أنا أقبل ان كل الصفات الفاضلة و التي تتمناها أي فتاة تجتمع به  ومت الواضح أن المشكلة يمكن لها أن تزول مع الوقت اذا كانت بدرجة متوسكة و أيضا غير ملاحظة ,, يمنك أنت بحبك له و ثقتكبه أن تغيريه أحيانا التأتأة تكون مجرد مشكلة نفسية و تزول مع الوقت و يمكن أن تتعالج مع أخصايين نفسيين 

مهما كان السبب الذي يتأتأ بسببه سواء كان نفسي أم رواثي المشكلة مشكلة و ربما نتؤثر على علاقتكم مع الوقت كهكا كان كاملا اذا كانت هذه المشكلة تأثر علىعلاقتم في المستقبل أرى أن من الأفضل أن ترفضي و لا تتغاضي عنها لا,, لا يهم جماله أم مركه أو منصبه المهم أن فيه الصفات التي تتمنيها 

بالطبع حسب تحسنه و بما أنك تقولين أن التأتأة بدرجة متوسطة أي أنه يستطيع مع الوقت أن يتخلص منها و أيضا غير مكتسبة و أنا أرى أن من الأفضل أن لا تركزوي على سلبيات أي أحد يتقدم لك لأن لا أحد كامل يا عزيزتي لكل منا جانب مظلم وهو كما يواجه هذه المشكلة أنا أرى أيضا أن تحاولي قدر الامكان أن تقارنيها بلسبية لديكي و ترين أن كلاكما متعاجل بأمر هذه الصفات