لا أستطيع نسيان خيانة أمي لأبي وأريدها أن تتوب

الخبيره سراء الأنصاري أحسنت

امنعيها من زيارتك اانها رح تكون سبب طلاقك من زوجك إذا علم بأمرها خاصة تنها تكلمه من بيتك

عامليها برفق ولطف وتودد واسالي الله لها الهداية

انقذى  امك  من  عذاب  الله  فى  القبر  وجهنم  فلا تملى  منها  حتى  تتزوج  أو تتوب  وربنا  يساعدك 

اظن امك قد اعتادت ع الحرام لها سنين كثيره فلازم من رادع قوي اين اخوانها احد حكيم من اهلها لانه حتى لو تقومين بتهديدها بالفضيحه فهي لن تكترث .كان الله في عونك وابعد عنك كل شعور سيء

نسال الله لك الثبات على الحق وان لاتنجرفين الي العمل المحرم ونسال الهدايه لامك وان تتوب من مماتعمل عليك بالنصيحه والدعاء لامك ان قبلت النصيحه فخير وان لم تقبل فهذا الواجب عليك وليس عليك اكثر من النصيحه والدعاء ونقدر مما مريتي فيه من ظروف صعبه عندما ترين امك تخون ابوك على مرأي منك ولا حيا ولا حشمه لكن افضل  انها تطلقت من ابوك حتى لاتتم تخونه وهو ولايعلم بذلك و نقدر حبك لامك لكن الذي مثل امك  لاتاخذك العاطفه لانها تعصي الله ويجب عليك كره من يعتبر المعاصي حريه شخصيه مادام مصر على المعصيه لاتخذك رافة في العاصي  نصيحتي لك انتبهي لانفسك وزوجك ولا تخلين  امك تجي في بيتك مادامت مصره على المعصيه حتى لايعلم زوجك بان امك تعمل المعاصي فياخذ عليك من عملها 

سبحان   الله    كيف   هداكي   الله    وحافظتي   علا   نفسك   معا  ام   كهذي     انصيحها  اهجرهيها  واذا  لظم  الامر  بلغي   شرطة الا داب  للسجن   ارحم  لها 

كان الله بعونك يا ابنتي حاولي ان تكوني بعيده عنها

ليس أمامك الا أن تكوني قادرة على أن تتحققي الاستقرار النفسي و من ثم تعيدي العلاقة التي بينكما ,, ان عليك أن تحافظي على بعدها عن حياتك الى أن تتوقفي في علاقتك مع زوجك و من ثم تتواصلي معها من جديد مع التأكيد على رفضك لأسلوب حياتها

حرصك على توبتها من باب صلاحك ,, أنت فتاة رائعةو احساسك بوالدتك و ما تعاني من ذنبوب ربما يكون سبب في توبتها ,, اتصلي بها و اعتذري منها ول من أخبريها أنك الآن على حقك وأن حلمك أن تتوب و أن تعود الى الله وهذا لأأنك تحبيها

ليس من الضروري ان تسكت عن أخطائها كي تبقى معك لا بل على العكس كلما أتت الى بيتك أخبريها أنك لست راضي عن أفهالها و أن أسلوبها في الحياة أثر عليك سلباً ,, ذكريها بالله يا ابنتي  واخفضي لها جناح الذل و أحسني في وعظها انها أمك و عليك أن تحرصي أن تكون بخير 

لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ,, ربما هي تعتد أن سكوتك عن أفعالها لأأنك تتعاطفي معها و تعذريها و لمن أرى أن من الافضل أن تخبريها أن تنصحيها أن توعيها حتى لو كانت أمك و أكبر منك ربما بكلومة منك أن يزيل الله الران عن قلبها و يصلح حالها

طبعاً أنت على حق ,, صحيح أنها حياتها الخاصة و هي حرة و لكن لا يحق لها أن تلوث حياة الآخرين ,, ليس من حقها أن تجاهر بالخطأ أمام الغريب فكيف بأهلها و ابنائها ,, أنت فتاة واعية و احمي الله أن الله حماك من اتباعها لذا حافظي على بيتك بأي طريقة و لا تتأثري بها

اولا اعزلي علاقتك بزوجك خارج إطار المشكل، فهي علاقة طاهرة على سنة الله و رسوله، تزوجك بعقد شرعي و أعطاك مهرا و أخذك برضا الله و الأهل. فلا داعي لتكرهيه بسبب اخطاء أمك التي قلتي انك تشهدين انت عليها. أمك تواصلي معها من بعيد، و طالما هي لا تريد زيارتك دعيها، فقد تتسبب لك زيارتها لبيتك و كلامها مع ذلك الرجل في المتاعب، خاصة اذا علم زوجك بالأمر فيعيرك بأمك او قد يشك بأنك تخونينه مثلما قلت رأيتها تفعل. بريها من بعيد و ادعي لها في كل سجدة، سواء في فرض او نافلة، اسألي الله لها ان يتوب عليها و يسترها. أما العذاب الذي تشعرين به حيال ما قامت به والدتك، فذلك الشعور ليس من حقك لذلك حاولي أن تدعيه، انت لم تفعلي شيئا خاطئا، فلا تجعلي خطأك هو ان تجلدي نفسك و تغرقيها بمشاعر الألم.  لا تنسي والدك في خضم المشاكل و الماضي السيء، تواصلي معه و احبيه، عوضيه عن طعنة الخيانة التي تلقاها من أمك بابنة محبة، اظهري له الود و الاحترام، و ذكريه و لو بموقف جميل واحد قام فيه والدك بتضحية من أجلك، او اشترى لك شيئا جميلا، او أخذك إلى مكان تحبينه، استرجعا معا فقط اللحظات الجميلة كالمواقف الشهمة لوالدك من أجل اطفاله، و ذكريات جميلة كالأعياد، المناسبات، السفر... و لا تنسي أن تبريه برا خالصا لوجه الله. فعلاقته مع امك انتهت لكنك مازلت طفلته و ستبقين كذلك و ان اصبحت عندك اسرة. الله يوفقك و يسعد قلبك.   

أعذرني أمك قد أختارت طريقها  غير مؤسف عليها  ولا تستحق المحبة 

ان التسيان هو اهم شيء عليك ان تفعله لانه ليسومن الممكن ان تعيشي حيانك فى تعاسه بسبب امر لا يمكنكى ان تتحكمه به لذلك لا تهتمى بأى شيء سوي بحياتك فقط حاولى ان تستعيدي حياتك من جديد بلا تفكر فى اى شيء اخر فليس من المنطقى ان تعيشي حياتك فى تلك الخللة بل حاولى ان تكونى اقوى من ما انت عليه الان ولا تفكرى فى اى شيء 

ان الامر يحتاج منك الى ان تفكرى فى انه لا يوج، اى سبب حتى تعودى وتتحدثى مع والدتم عن الامر الان هى ووالدكي قد انفصلا اذا فلا يوجد اى سبب حتى تفكرى حتى فى الامر لا تهتمى بأى شيء الان سوي بحياتك وحاولى ان تنسي ما حدث بينك وبينها فقط جاولى ان تتجاوزى عنه حتى تستطيعي ان تعيشي حياة طبيعيه

ما قد قامت به والدتك يا اختى الحبيبة امر من الممكن التجاوز عنه لذلك كل ما تحتاجين اليه الان هو ان تكونى اقوى من ما انت عليه الان فليس من الممكن ان تعيشي حياتك فى تلك الحالة بل حاولى ان تكونى انسانه اقوى من ما انت عليه الان وان لا تهتمى بأى شيء سوي بحياتك فوالدتك لا يمكنكى ان تتحدثى معها به

عليك ان تنسي يا اختى الكريمة لا تهتمى باى شيء الان سوي بخياتك فليس من الممكن ان تعيشي حياتك فى هذا الصراع فى النهاية انت حياتك يجب ان تكون افضل من قبل ليس من الممكن ان تعيشي حياتك فى تلك الحالةةلب حاولى ان تكونى اقوى من اى فترة سابقه فليس من الممكن ان تعيشي حياتك فى تانيب ضمير وحزن بلا ان يكون بيديك شيء