ما السبب الذي يجعلني أحب لبس الحفاضة وأن يلبسني إياها أحد

أنا أيضاً أحب لبس الحفاضات وأحس أني كأني في جنة حيث لا أدخل الحمام بل ابول في نفسي اقضي حاجتي في نفسي وهذا شي يعجبني جداً لكنني خجل جداً من نفسي ولا استطيع أخبار أحد أو جعلهم يرونني إنما أختبأ وألبسها قليلا وأفرغ شهوتي لها وأعود إلى حياتي الطبيعية وأتمنى لو أن أهلي يخلوني ألبس حفاضات وأن يكون هذا شي عادي لأن أهلي لو عرفوا اني اعمل كذا سيقتلونني

أنا أحب البامبرز وأريد أحد يلبسني الحفاضويغير لي ويرضعنيأنا عندما ألبسها لوحدي لا ألحق أنا أستمتع بهامع العلم أني مراهق وأهلي لا يعرفون أني أحبها

انا نفسي البس البامبرز و حد يدلعني و انا لابس البامبرز و نفسي اوي اني البس البامبرز بس مش عارف 

انا بحب البس الحفاضة بس مش لاقي مقاسي خالص و نفسي حد يلبسني البامبرز ١٨ سنة 

أنا طفل ذكر عمري 14 سنة ، أنا لا أعرف كيف أستخدم الحمام أو الدخول إليه لقضاء الحاجة لأن من ازديادتي و أنا ألبس الحفاضات ليلا و نهارا حتى الآن مثل طفل رضيع لأن ليس هناك يوم و أنا بدون حفاضات سواء في الليل أو النهار ، وهذا راجع إلى والدي الذين يجبراني على ارتدائها في أي وقت و في أي مكان مثل رضيع بشكل ثام ، وهذا راجع إلى مشكلتي مع التبول لاإرادي و عدم الشعور به و حتى كاكا عدم الشعور بها ، ولكن مشكلتي كانت في فترة زمنية معينة و ليس طول حياتي و ذلك خلال عمر 6 إلى 9 ؛ هذه الثلات سنوات كنت مريضا و أعاني من التبول لاإرادي ليلا نهارا و أخبرني الطبيب هو الآخر على ارتفاعها و عندما تعافيت لله الحمد في سن التاسعة أجبراني والدي على الإكمال على ارتداء الحفاضات بل أكثر و حتى شرب الحليب أو الماء من الرضاعة في أي زمن و مكان و نومي على سرير الأطفال دوما ؛ و أمي تقول لي دوما أنت مازلت طفلا رضيعا ، وهذا يحرجني كثيرا لأنها تعاملني كطفل رضيع أمام الناس ؛ عندما نذهب عند العائلة كيف ما كانت تبدل لي الحفاضات أمامهم و تدهن لي مؤخرتي بكريم ضد الالتهابات و تجبرني على إكمال شرب الحليب من الرضاعة أو ستدربني ، وهذا أمام الكبار و الصغار و المراهقين مثلي بنات و أولاد ، و تحزرني في حضنها حتى أنها مرة واحدة كنا مجتمعين نحن العائلة و غيرت لي الحفاضات كالمعتاد أمام الجميع عندها حزرتني في حضانها و نادتني كرضيع إلى شرب الحليب من سدرها و أنا لم أرد فضربتني على مؤخرتي و نزعت إلى الملابس كلها ، فقط الحفاضة وحدها . فانحرجت كثيرا و بدأت بالبكاء .فتحدثث إلى والدي و ذهبا إلى مدرستي و تكلما مع الإدارة التربوية بخصوص هذا و دفع ثمن لكي داخل المدرسة تقوم مرافقة معينة في الحضانة إلى تغيير ملابسي و منحي بعض الحليب في الرضاعة ، و لكن المشكلة أنا ذكر و الجميع يشاهدون و أنا مرتدي الحفاضات و عندما تغيرها لي أمي و فالجميع يشاهدون أنا عريان و هذا يحرجني .و لكن بكل صراحة تعودت على هذا و الكل يشاهدون و أنا مرتدي الحفاضات و أشرب من الرضاعة ، ولم تعد لي مشكلة من أحد يشاهدون و أمي تغير لي و تدهن مؤخرتي بكريم ضد الالتهابات و كذالك أمام زملائي في المدرسة ، بل عدت أنا أذهب عند المرافقة التي تتواجد في الحضانة داخل المؤسسة و أقول لها أن تبدل لي أو عند أمي في للدار أو في الخارج . لأن تعودت عليها و لا يمكنني أن أتركها، لأني كما قلت في البداية لا أعرف كيفية استخدام الحمام بشكل تام لأن حياتي أصبحت مثل طفل رضيع و أنا تعودت على هذا بل أصبحت أتعامل مثلهم و عمري 14 عاما ذكر

وحتى لمانطلع لازم أكون لابسه حفوضة ماأقدربدونهاتعودت أكون لابسه حفوضةوماأسويهاإلابالحفوضة

وأناحالتي مااقدرأسيطروأتحكم بنفسي لماأتبول فعشان كذا صرت ألبس حفوضات حتى أتبول على راحتي وماأبلل نفسي وبعدماأتبول في الحفوضة وأخلص أنادي أمي عشان تغيرلي حفوضتي لأني ماأعرف أغيرلنفسي الحفوضةبس أعرف أنام وأفتح رجولي وتجي تغيرلي وتمسحلي وتنظفني وتلبسني الحفوضةوأحياناًأثناءتغييرالحفوضة أتبول أسوي نونوحتى تعودت ماتلبسني بنطلون لأني كل شوي تغيرحفوضتي ماالحق على نفسي وتعودت عالحفوضات مااقدرأخليهالأني كمان أثناءالنوم تغيرلي الحفوضةعشان التسريب ولمابدي أسوي الككه تسويلي مساج على بطني عشان ماأتألم واناأسوي الككه وعشان أقدرأسويهاوهذي حالتي

مرحبا انا عمر ١٥ سنه واحب الحفضات انا بحس براحه نفسيه وانا ارتدي الحفاض واحب التبول فيها انو شعر راءع لا احد يعرف في افبيت وانا لابس حفاضه 

انا عمري ٣٠ سنة واحب ارتداء الحفاضات، هل انا الوحيد الي عندي هذا الجنون، للعلم انني ارتدي الحفاضات من صغري والى الان، ولا يوجد لدي مشاكل صحية الحمدلله، الا انني احب ارتداء الحفاضات الى الان، هل يجب زيارة الطبيب ام ان هذا الشيء الذي اقوم به هو طبيعي ويوجد الكثير مثل حالتي

وأنا بعد احب نفس الشىء 

انا مثلك امر بالشي ذا ومره امي عرفت وقالت ليش قلت لها عندي دوره شهريه قالت معقوله ماقد انتهت لك اكثر من اسبوع قلت لها الصدق احب البسها وكذا قالت اذا ماتركتيها اوديك طبيب نفسي مرت الايام ولبستها واكتشفتني وانا نايمه ولمن صحيت قالت لي انتي تلبسي حفاظه لان عندك تبول او كذا قلت لها كذا قالت امرك عجيب المهم صار الوضع عندها عادي وموه لبست و حست اني لابسه قالت لي ترى واضحه الحفاظه انتبهي اخوانك لايضحكون عليك وبعدها صار الوضع عادي عندها ماتكلمني 

انا نفس حالتك والبس وصلت لمرحله اني امي عرفت بذا الشي و سالتني ليش قلت لها عندي الدوره الشهريه قالت اعوف وقتها لاتلعبي عليه في الاخير قلت لها احب الشي ذا قالت حاولي تتركيها ولازم ترجعي لطبيب نفسي طنشت الموضوع والى الحين البس حفاضات ومره ثانيه عرفت وقالت الله يهديك الى صار الوضع عندها عادي صرت البس وماتقول لي شي ومره قالت لي انتبهي اخوانك لا يشوفنك ويضحكون عليك 

شي طبيعي وهذا الشي متعارف عليه ان في صغرك كنتي تلبسي حفاضات الى سن الوشد يعني سن ا8 سنوات وهذا الشي جعلك تتعلقي بها في كبرك واصبحتي تفقدي الشي هذا 

يعتبر الاطباء حب لبس الحفاظات سواء للرجال او الاناث نوع من انواع ال"فيتش"الجنسية او يسمى صنم الجنس، بمعنى ان الانسان قد يحصل على لذة جنسية او شبيهة باللذة الجنسية مع لبس تلك الحفاظات، والحل هنا ان تسلكي سلوك طبيعي من خلال الزواج ان شاء الله، ومع الوقت سوف تنسين تلك الفكرة تماما يا عزيزتي، وتعودين الى طبيعتك

انت تحبين شعورك كطفلة والامر ليس له علاقة بالحفاظة بشكل مباشر يا اختي العزيزة وربما هذا راجع الى تعرضك لطفولة قاسية، او شعورك باختلاف التعامل مع تقدمك في السن ولذلك تعانين من رغبة في العودة الى نقطة البداية، واعتقد ان الامر يحتاج الى متخصص نفسي يساعدك على تخطي تلك المرحلة

ارتباط لبس الحفاظ بتلك اللذة المصاحبة التي تشعرين بها والحميمية يدل على ارتباط الفكرة الاستمتاع الجنسي وربما يعود هذا الى فترةمبكرة في حياتك يا اختي الكريمة ، وانا اعتقد انه في حال تزوجتي وعشتي حياة زوجية طبيعية تحصلين في من شريكك على الحب والاهتمام سوف تختفي تلك الافكار تدريجيا ولن تعود لرأسك ثانية

أعتقد ان هناك ارتباط شرطي بين لبس الحفاظ لديك والحصول على الاهتمام، وهذه مشكلة نفسية ، لأن كل شيء مناقض للفطرة هو امر غير طبيعي ويعد من التراكمات النفسية، الحل الآن هو أن تكوني علاقات اجتماعية اكثر وتزيدي ثقتك بنفسك وسوف تشعرين انك تحصلين على الاهتمام بشكل طبيعي ولن تحتاجي للانغماس في تلك الافكار 

بداية يجب الاعتراف ان لديك مشكلة نفسية يا اختي العزيزة، ولا شك في هذا ، وربما جذور تلك المشكلة نفسية يعود الى طفولتك، او تلك المرحلة التي انتقلت فيها من طور الطفولة المبكرة لطفولتك المتأخرة، ولذلك من رأي ان تقاومي تلك الفكرة كثيراً، حتى تتغلبي عليها، فأي فكرة في رأس الانسان قد يغذيها بالاهتمام وقد يقتلها بالتجاهل

تزوجي وانجبي والبسي اطفالك الحفاضات. انت لست طفلة. انتهت مرحلة ان تكون محفضة وجاء وقت ان تحفضي اطفالك!!!