تغير من أجلها ولا يعلم أنها نتيجة نزوتي!(1)
السلام عليكم. أنا رح أحكي قصتي و أنا مخزيه من الله مما فعلت. لكن للأسف حدث ما حدث و لا أستطيع محيه. باختصار كنت متزوجه واحد خاين و جبار و طويل اللسان. على طول نسوان. اصلا ما كنت أشوفه و لا أعرف وينه. المهم اتزوجنا ل مدة خمس سنين و انجبنا ولدين. تطلقنا بعدها و ضله يترجى ارجعله و يوعد انه يتوب و يترجى أهلي و أنا رافضه تماما. ولا كنت متخيله أرجعله أصلا. المهم بحكم عملي بسفاره أجنبيه زملائ أغلبهم أجانب و كان واحد منهم بحبني من زمان. ما كنت عارفه. عمره ما عبرلي الى ان تطلقت. اترجاني نتزوج و نهرب ل بلده و قال بتبنى اولادي و بعاملهم كأنهم أولاده. طبعا انا ما عطيت الموضوع أهميه لأني ما بتخيل حالي مع واحد أجنبي. بس طبعا انا نفسيتي كانت منهاره من طليقي و هداك حسسني اني أجمل و أحسن امرأه بالكون و ب لحظة ضعف اغلطت معه. كان الشيطان أقوى مني. باختصار اكتشفت اني حامل و استغليت انه طليقي بدو ياني و ارجعنا اتزوجنا و جبت بنت جمال فاءق ماشالله. هوه مفكرها بنته و مش مصدق حالو. من كتر ما بحبها دموعه بتنزل و هوه بتفرج عليها و هيه نايمه. و أنا قلبي بتقطع. البنت غيرته كتير. صار متدين و حنون و كل همه ولاده و ييجي من الشغل بكير عشان يشوف الأولاد و البنت اللي ماخده عقله. أنا وين أروح من ربي بس؟؟ رح أموت من الشعور بالذنب! صرت أحب جوزي و هداك الأجنبي عمري ما حبيته. كان بس نزوه بالنسبه لي.. ارجوكم لا تجرحوني ب كلامكم. انا اغلطت و عارفه و نفسي اصلح غلطي و ارضي ربنا و ضميري
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- المدربة ميساء حموري وعليكم السلام صديقتي نحن هنا ليس لنحكم عليك ولكن لنساعدك لايجاد خطوه في طريق الحل الصواب باذن الله . عزيزتي انا برأيي ان الله قد ستر عليك ولم يفضحك فلا تفضحي نفسك وكما يعرف الجميع ان الطفل للفراش كما ورد ،استطيع تخيل مدى حزنك وندمك وحيرتك ،استغفري الله كثيرا وتوبي توبه نصوحه وادع الله ان يغفر لك ما حصل ومع هذا كله لا تتواني عن سؤال اهل العلم بالدين والشريعه واسالي اكثر من شخص عالم بالدين وامور الافتاء واغلب الظن سينصحوك بالستر والاستغفار .
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 11-03-2017
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي الافضل ان تستفتي رجل دين في موضوع ابنتك ان كان ينصحك بكتمان الامر او الاعتراف بالحقيقه لزوجك واتبعي نصيحته . اذا وافقك الشيخ على كتمان الحقيقه تتابعين حياتك مع زوجك الذي اصطلح حاله وتنعمين باستقرار معه بعد ان تتوبي وتستغفري عما فعلت اما اذا طلب منك الشيخ الاعتراف امام زوجك بان الطفله ليست ابنته فلا بد عندها من ان تقولي كل الحقيقه وتنتظري رده فعل زوجك، قد يقبل بها ويربيها مثل ابنته وقد يرفضها ويطلقك. موقفك صعب جدا ويدعو الى كثير من الاستفسار من اهل العلم ، ماذا عن والد الطفله ؟ الن يعرف بابوته ؟ اسئله كثيره محرجه لن تجدي جوابها الا عند اهل الدين ، استمعي اليهم واتبعي نصيحتهم ولا يسعنا الا ان نتمنى لك ايجاد حل يريح الجميع باذن الله.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 11-03-2017
-
من مجهول مشكلة المراة لما تخطئ كل فكرها ان المولود ينسب للزوج وما تنفضح وتقول تبت والله غفور رحيم يا ناس هذا خطأالقضية ليست قضية توبة وذنب وستر وإلحاق المولود بالزوج ودفعت عني الفضيحةالقضية هي قضية زوج مخدوع بابنه مو بنته ولو ان الرجل عرف وقرر الستر يبقى امر مهم وهو ان المولود من حقه ان يعرف والده الشرعي وهنا الصعبامراة مثلك المفترض تبقى حائرة طول عمرها لانها تخدع زوج وتخدع طفلة وان تابت صرنا فقط نهتم بالاحكام وكأننا متدين حق التدينوكله فقط لنبحث عن الحيل والمخارجلا حوله ولا قوة هداك اللهوأعان زوجك المخدوع والبنت الضحية المخدوعة التي جاءت باسم الضعف والخطيئة والفراغ العاطفي والتردد والحيرة
من مجهول صراحه موضوع الشيخ بخوف للاسف احنا بزمن المشايخ فيه صعب نؤتمنهم وهم نفسهم بتصارعو مع مع بعض ربنا سترك لاتفضحي حالك والرسول رجع اللي اعترفت بالزنا اكتر من مره عشان ربنا سترها لاتفضحي حالك شو ذنب الطفله وحتى جوزك اهم شي دينك وتوبتك وعيلتك ان الله يغفر كل شي الا ان يشرك به
من مجهول الحمد لله وكفى إن من أسباب المغفرة ألا يسر العبد بمعصية ستره الله فيها لعبد من عباده ونحن لسنا هنا لنحكم عليك ولكن لنتفاعل مع واقع ووضعية أصبحت متشعبة حيث أن بقاء البنت منتسبة لزوجك فيه آثار قانونية منها الإرث ومنها خشية اختلاط الأنساب ومنها أن يكون زوجك من حكم المتبني لطفل وهو حرام شرعا وإن كان هو معذورا بجهله أما أنت فتعلمين الحقيقة ويصيبك من ذنب تبنيه لابنة غيره دون علمه إثم كبير لكن بالمقابل أرى أنك غفرت له خيانته لك مع غيرك من النساء وهو محصن وأن له يدا فيما آلت إليه الأمور بإهماله لك فإن كان قد تاب إلى الله وترك عنه كل تلك المعاصي فيجب أن يقبل أنك ارتبطت بغيره وأنت غير محصنة وأنك تبت أيضا لذلك فإن المضرة التي ستحصل من كتمان الأمر أكبر من تلك التي ستحصل إن أبقيت الأمر سرا أعلميه بالأمر وآتركي له الخيرة من أمره فإن كان عادلا سيصفح عنك ويمكن بذلك تصحيح الأمور وإن آختار الطلاق فعلى الأقل يكون الأوان لم يفت بعد وتكونين قد جنبته والطفلة ذنبا أنت سببه أرى أن العدل في ذلك وإلا فقد ظلمته وظلمت ابنتك وظلمت نفسك وتركت محرما يستمر ستر الله عليك وعليه
من مجهول اولاً نتاكد من الجانب الشرعي هل الاخبار واجب او غير واجب ، اما بالنسبة للجانب المنطقي نقيم مستوى الفاائدة مقابل الضرر في عدم اخباره وايضا الفائدة مقابل الضرر بعد اخباره ، فلو طغت الفايدة فالافضل اخباره ، وان طغى الضرر فمن المنطق عدم اخباره ، وايضاً هل هناك احتمال بان يكتشف ابو الطفلة الحقيقي بانها طفلته وماذا تتوقعين ردة فعله ، وتخيلي لو اخبر زوجك هو بذاته كيف سيكون الوضع ! ، اما من الناحية العلمية النفسية ارى يا سيدتي انها تعتمد على طبيعة الزوج فلو كان ناضجاً وحكيماً ومتزناً فالاولى اخباره وتركه يتخذ قراره ، واما ان كان ليس بالناضج وناقص الحكمة فربما احتج على الله وانقلب عليك وعلى تدينه فالاولى بهذه الحالة عدم اخباره ، لا اؤيد الاجابات العامة اختي الفاضلة وانما لكل حالة جواب مختلف ، ايضاً اذا قررنا الاخبار يجب مراعاة الوقت المناسب للاخبار وكذلك الطريقة المناسبة وتعتمد حسب شخصيتك وشخصية زوجك وطبيعة العلاقة بينكم ، والاهم من ذلك ان تتأكدي من توبتك الحقيقية وان تعيدي الثقه لنفسك من جديد فربما موقف كهذا بتأنيبك لضميرك يهز ثقتك بنفسك ، فراجعي ثقتك وتوبتك ، وفقك الله وهداك .
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 14-03-2017
من مجهول نصيحة لك أختي، انك تستري نفسك ولا تحكي هذه المسألة لأي كان، المهم أن تحافظي على أسرتك، وأطلب الله المغفرة وأن يشترك في الآخرة كما سترك في الدنيا، واياك ان تقولي للبنت لما اكبر ان هذا ليس ابوك. ولا تتكلمي لأحد عن هذه المسألة يكفيك أن تشتري نفسك وتصليح بيتك. والله هو الغفور الرحيم
من مجهول اخوانى هذا حرام وذنبه أكبر من الزنا الذى وقعت فيه ربنا يقول. ادعوهم لااباءهم.فكل طفل ينسب لأبيه. والولد للفراش هذا إذا أنكر الأب نسب ابنه كان للأم أن تثبت نسبه بهذه القاعده ولكنها تعلم أنه ليس أبيه. انا أرى أن تخبر زوجها بالحقىقه وليكن ما يكون. هذا ذنب كبير ولن تستطيعى الهروب من عذاب الضمير وستعيشين فى عذاب مدى الحياه.. ليكن هدفك مرضات الله سبحانه هو الذى سينجيك
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الثقة بين الزوجين
احدث اسئلة الثقة بين الزوجين
اسئلة من بلدك