أخشى أن أطلق زوجتي الخائنة من أجل بناتي

اعاني من زوجتي حيث اكتشفت انها بعد عشرين سنه زواج وحب واحترام وتقدير ولدينا ابناء وبنات الله يحفظهم بانها اصبحت تحب العزله والخروج من المنزل بحجج واهيه وتستغل تواجد اسرتها لدينا بالمنزل فقمت بمتابعة الامر ووجدتها بانها تكلم شخص مجهول من شهرين وعندما واجهتها بالامر انصدمت وقامت تحلف وانه سوء خلاف بين جارتها وهاذا الشخص واصبحت تتمادى في الكذب علي ماذا ترون ان افعل معها علما باني لم اتهمها بشي يمس كرامتها او شرفها بدون دليل قاطع يثبت ذلك انا اخشى على بناتي في سن حرج ولا اريد ان يكبر الموضوع
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام عليكم نعم قد تكون اخطزت وفتنتها الدنيا قليلا ولكن المهم ان تعود لصوابها وعليك ان تشعرها انها أخطزت وعليها التوبة والاستغفار والاهتمام المضاعف بكم وببيتها وانها فرصتها الاخيرة لتثبت انها كانت غير مدركة لنتائج تصرفها وان اي خطأ جديد يعني انها ستفقد استقرار خياتها واولادها... ترقب وانتظر وعلى ضوءها تصزف
-
يجب عليك أن تتأكد أولاً من خيانة زوجتك لك و عندما يكون عندك دليل قاطع على خيانتها يمكنك وقتها أن أطلقها و انت بالك مرتاح و بدون شعور بالذنب ، بالتأكيد لا يوجد أى رجل يقبل على نفسك أن يكمل حياته من امرأه تخونه فالخيانه لا تغفر اخى الفاضل فهذا معناه انك لا تملى عينها.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 30-08-2021
-
لا يجب عليك أن تنفصل عن زوجتك ، لأنها إذا كانت تقوم بخيانتك بالفعل كيف ستأمن على بناتك أن تقوم هى بتربيتهم بمفردها؟ يجب عليك أن تضعهم أمام اعينك افضل من أن تتركهم مع زوجتك بعيداً عنك و عن رقابتك ، فهذه نصيحتى لك اخى العزيز و حاول أن تعزز من علاقتك مع زوجتك من أجل بناتك.
-
يوجد شئ خاطئ في هذا الأمر يا عزيزى فمثلما تقول علاقتك انت و زوجتك دامت عشرون سنه من حب و احترام و ود و ليس من الطبيعى أن بعد كل هذه المده و مع عندم وجود أى مشاكل بينكما تذهب و تخونك ! من رأى أن تستمع إلى زوجتك و تتفهم منها ما حدث قبل اتخاذ أى قرار قد تندم عليه بعد ذلك.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 30-08-2021
-
انا لا ادرى من اين اتيت بفكرة أنها تخونك فهى قد شرحت لك الأمر و أن هذا مجرد خلاف مع جارتها ، و انت المخطئ فأنت لم تثق في زوجتك و تتبعت خطواتها و تجسست عليها ، اتقى الله في زوجتك و لا تقم بهذه التصرفات المراهقه مرة أخرى و اذا اردت ان تعرف شيئاً فالمواجهه افضل من أساليب المخبرين هذه.
-
تأكد فإذا تأكد لا تطلق. بل تزوج عليها وهدا عقاب شديد الزواج عليها ودعها تربى ابناءك.لكن لا تطلق
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 30-08-2021
-
انصحك بالانتظار فتره من الوقت و عدم الاستعجال في اي قرار سواء بالانفصال أو الاستمرار ، خذ فتره و ابتعد حتي تستطيع التفكير بحكمه ، حتي تستطيع اتخاذ قرار سليم نابع من قلبك و اعلم انه من الصعب ان تتركها لانه بالتأكيد بينك و بينها رابط قوي و عشره سنوات ، و ايضا من اجل الاولاد و سمعتهم ، فلا تستعجل و حاول ان تراقبها فتره من الوقت لعلها تكون تابت و تراجعت .
-
انت تمر بكرب كبير يا اخي و لا اجد اي سبب لوصول زوجتك الي تلك الحاله سوي وساوس الشيطان لانك لم تقصر تجاهها في اي شئ ، و من الواضح ان حياتك معها مبنيه علي الحب و التفاهم فلماذا تتصرف بتلك الطريقه ! فانصحك بالصبر و عدم اتخاذ اي خطوه حتي لا تخسر اسرتك و اولادك ايضا ، و تقرب الي الله كثيرا في تلك الفتره و استغفره كثيرا و داوم علي الصلاه و قراءه القرآن الكريم و خصوصا سوره البقره و ادعي لزوجتك بالهدايه و صلاح الحال و ان تكون صادقه و يكون خطأ عابر غير مقصود
-
بالطبع قد لا تقدر على الغفران، ولا يرضى قلبك العفو، و بالطبع ما قامت به زوجتك ليس له مبررات ، و كان يجب عليها ان تصون نفسها و بيتها اكثر من ذلك ، و لكن تذكر أنك قد تقَع في مثل ذلك ، و تذكر الان الانسان غير معصوم من الوقوع في الخطأ و من الممكن ان تسول لها نفسها و تقع في بعض الاخطاء ، و لكن اذا تابت و ندمت اشد الندم و رغبت في تصحيح خطأها يقع عليك الموافقه علي الصلح و التسامح و اعطائها فرصه اخيره
-
لا شك أن زوجتك خاطئة وآثمة بفعلتِها، لكن علينا أن نكون أكثر إنصافًا لغيرنا، كما نُحسن الإنصاف في حق أنفسنا؛ فانصحك اولا بالمواجه الاخيره و التحدث معها مره اخري لكي تفرغ كل ما تشعر به و ملاحظه رده الفعل و ثانيا اذا استمر الزواج انصحك بان تحبث عن سبل تعف بها زوجتك عاطفيا ؛ ببثها مشاعر المحبة، ومنحها الثقة في استمرار العلاقة بينكما، وأنصحك أيضًا إن ترجح لك ذلك ألا تُذكرها بذنبها من اجل الأولاد علي الأقل
-
في النهايه القرار يرجع لك يا اخي ، فانت وحدك من يمكنه اتخاذ هذا القرار لانك الادري بشخصيه زوجتك و الادري بتلك المحادثات و انت الوحيد الذي يستطيع تقيمها و يستطيع تحديد اذا كانت مخطأه بالفعل ان انها وقعت في الخطأ بغير ارادتها ، فانصحك بالصبر و التريث و التفكير بحكمه حتي تستطيع اتخاذ قرار عادل و سليم .
-
اخي العزيز بالطبع ان ما مررت به امر صعب و قاس عليك ، و لكن في النهايه بما انك تقول انه مر بينك و بين زوجتك عده سنوات من الحب و الاحترام فبالتأكيد هذا الخطأ الذي وقعت فيه خطأ عابر ناتج عن وساوس الشيطان فلا تشتت اسرتك و لا تترك زوجك و حاول ان تتحدث معها و تسامحها عن هذا الخطأ


شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟