زوجتي خانتني مع رجل حتى تخرج أخاها من السجن

طلقها دي خاينه وديل الكلب مش هيتعدل ولا تنتحر ولا حاجه أتجوز مفيش أكتر من النسوان

تعال اتشارك انا وانت بتجاره وبدي انصب عليك خلي المدام تيجي تستدرجني وتحبني وتغازلني مشان ارجعلك مصاريك فعلا الخيانه صار الها مسميات منفعه وحاجه وتمشية مصالح 

طلقها بالثلاثة لان من خان في الاولى سيخان في الثانية والثالثة وهكذا .....

كلامها سخيف و مبرراتها واهية..  هي خاينة و استمتعت بالخيانة..  وانت ضعيف شخصية والإرادة بمجرد قولك انك تفكر بالإنتحار..  حدد موقفك و تحمل نتائج قراراتك

المسجون بقضيه حتى رئيس الجمهوريه لا يستطيع إخراجه من السجن الا عبر قنوات القانون الرسميه اخرج حالك ايها الرجل من هذه السذاجه زوجتك أحبت هذا الشخص 

واضح إنك عايز تطلع أخوها من السجن يا قلب أمك 

شكرا للخبيرة النفسية وردها المنطقي.

استغرب من رد الخبيرة النفسية ومشاطرتها الزوجة في استدراج هاد الرجل واعتبار ذالك يدخل في خانة المنفعة رغم أنها تعلم علم اليقين أن هاذا محرم شرعا وقانونا وجب على الزوج اتخاد خطوة حازمة اتجاه زوجته وعدم تكرار مافعلته حتى تبقى العلاقة الاسرية قوية

مبررها يثبت ان معندهاش مبادئ و فكره انها بتحبك بجنون ده وهم انت بتقنع بيه نفسك بدليل رغبتك في الانتحار و الحقيقه هي حتي لو تابت زي كلامها مبادئها الانتهازيه هتخليها تغلط تاني سواء مع ده او مع غيره خمس سنين جواز وعملت كده لسه ابحياه فيها كتير علشان تكرر فعلها

مع كل هذا التطور والاختراعات لازم يخترعو دواء للرجولة والنخوة عشان اشباه الرجال تاخذ جرعة 

حقيقي هيه طلعت فعلا تحبك بحنون ربنا يثبت عقلنا

اذا كان مجرد كلام  وماوصلت  للتعري والزنى مع ذلك الرجل  فاعطها فرصة اخرى وسامحها  لاجل اولادك مع اخذ التعهد عليها اذا فعلت شي  اوتكرر منها  كهذا  فانك سوف تطلقها فورا ولن تتسامح معها  ثانية

حتى اخوها المسجون ما يرضى انه يطلع من السجن بسبب واحد يمارس الجنس مع اخته و مقابل اتعاب اخته انه يطلع اخوها من السجن ، مستحيل يرضى و يمكن لمن يطلع من السجن بيرجع مره ثانيه للسجن بعد ما يقابلكم  

أولاً أعانك الله على ما إبتلاكثانياً برأيي الشخصي أن تقوم بالحلف عليها يمين طلاق مشروط، يعني (إذا تواصلتي معه أو مع غيره مستقبلاً سواء عرفت أم لم أعرف فأنتي طالق ولستي على ذمتي) وبهيك أنت بتحط خطيتك وخطيتها برقبتها وبتحملها كامل المسؤولية

طلقها ولا تستمع الى كلمة منها المراة مادامت خانت و زوجها تقبل خيانتها تحت اى مسمى لن تتوب ابدا وتصبح مدمنه خيانه المراة المتزوجة ليس لها توبه الا الحد واضعف الامور الطلاق

ان كانت الخيانة مجرد كلام وعواطف فلتقبل منها ندمها... ولتراقبهااما ان كانت تعرت او زنت او داعبت فطلقها توبتها بينها وبين الله اما انت فلا يجب ان يكون لها مكان في بيتك.. 

الى اي مدى وصلت هذه الخيانة؟    ان تعرت لغيرك فلا مكان لها ...

ان القرار بين يديك انت وحدك فبالفعل ما اكتشفته صعب قاسي ولا يمكن تقبله بسهولة ولكنك انت من يمكنك أن نحدد صدقها من كذبها و صدق احاديثها عن دوافعها و عن نيتها وتوبتها الصريحة وبالتالي اذا كانت صادقة فعليك ان تتقبل الأمر وتسامحها وعلم ان لمسامحتك لها مردود بليغ عليها وعلى احترامها لك ولكن إذا كنت لا تشعر بالراحة فالانفصال بالمعروف هو انسب حل

في رأيي ان انسب حل هو أن تعطيها فرصة اخيرة لكي تثبت توبتها ولكن انت ايضا لك حق في ان تاخذ فرصتك في تحديد قرارك ولهذا فإن النصيحة التي يمكنني تقديمها لك هو أن تبتعد قليلا عنها وان تتركها لفترة تعيد بها حسابات وتفكر جيدا في الأمر وفي تبعاته و تحدد قرارك وانت واثق منه خير من ان تتسرع في اتخاذ قرارك بطريقة متهورة