زوجي يعامل زوجة أخيه الأرملة بحنية واهتمام كبير

فاجئيه قبل ان يفاجئك ... ارجعي لوظيفتك و اصرفي على نفسك و احرميه من أطفاله... لو قلت له كان الأجدر بك ان تحترم انت الميت 

زوجيه بها لكن بشرط أن يقبل أن تعودي لعملكي

ارجعي لوظيفتك واعتمدي على حالك اذا كانو متفقين على الارتباط مارح تقدري تمنعيه استقلي ماديا وبعد هيك واجهيه واتفقو عالاستمرار او الانفصال 

احسن حل لك ان تزوجيه اياها و تعيشوا مع بعضكم في سعادة و هناء

البعض يقول الشرع حلل أربعة، لكن أنا أقول أن الرجل غير أمين لانه يفكر في زوجة أخيه قبل وفاته، لذلك هو قليل الأدب .

حبيبتي اهم شيئ انك تامني مستقبلك ارجعي لوظيفتك واحصلي على راتب قد تحتاجيه في المستقل القريب الرجال ليس لهم امان وزوجك معجب بها ماذا تنتظرين يفتك بك ويرميكي في الشارع اهم شيئ انت نفسك احترميها ولاتذكري زوجة اخيه امامه بل اهتمي ببيتك وعملك واطفالك

صارحيه وقوليله اذا اتزوجت علي مين ما كانت تكون سوف اتطلق منكواذا عملها وتزوج اتطلقي منه وانت الان مهيأه لما سيحدث بالمستقبل فامني نفسك وهيأيها

لا تهدمى بيتك خليه هو يترك بيت يروح يمها انت و بناتك عيشوا فى بيتكم ....

يبدو ان زوجك يميل لزوجة اخيه قبل وفاته وهاهي الفرصة قد اتت اليه بعد وفاة اخيه فاقول لك خليهو يتزوجها ويكسب فيها اجر ويربي بنات اخوهو ويرعاها معاكم واقول لك لا تخافي ولاتحزني لو تزوجها وهو سوف يعرف قيمتك اكتر حينما يتزوج وصديقني علاقتكم حتبقي اقوي لو اتزوج لان الانسان بيقارن دايما بالافضل في الصفات والاخلاق واسمحي له بالزواج منها ولا تخافي ورزقك علي الله وسيكتب لك الخير وان كنت لاتري الخير وعسي ان تكرهو شيئا وهو خير لكم . 

اين المشكلة ان بتزوجها و قد حلل الله له ان يتزوج باربع، انتي تقولين انك ختمتي القرآن و متدينة فلما لا تقبلين بحكم الله و تحافظي على زوجك و اولادك، و ليفعل هو ما اراد طالما لن يتركك و يظلمك، و من الواضح انه متمسك بكي جدا و يحترمك، لكن قلبه مايل لهذه و ليس معنى ذلك انه مائل لها أكثر منك، قد تكونين انتي اكثر بكثير، لكن طبيعة الرجل تختلف عن المرأة، عنده سعة لأكثر من امرأة، و هي زوجة أخيه المتوفى، و أولاد أخيه معها، و يريد ان يكونوا في كنفه و يرعاهم و يهتم بهم، ما العيب في كل ذلك البر حتى تكرهيه، استعيذي من شيطانك و تقبلي بالوضع و ما فيه من الخير لاطفال اخيه و حتى امرأة اخيه، و لا تكوني انانية فلم تمتلكيه لنفسك، بل هو  خلق لله، و الله ارحم بخلقه، و لم يخالف شرعا فاتقي الله و اعقلي و لا تخربي بيتك و حياتك و أولادك، و حتى و ان كانت هي اقل تدينا و مقصرة، دعيه و ما يختار لنفسه و ليتحمل المشقة ان شاء و لعل الله يوفقه في اصلاحها و اصلاح بنات اخيه، لكن الله لم يمنع الزواج من أهل كتاب فلا مشكلة من الزواج من مسلمة مقصرة، دعيه و لسعة الدين و زني الأمور بالكتاب الذي تحفظين و السنة لا بهوى نفسك و ليتحمل المسئولية و المشقة الذي يريد لست أحرص عليه م اين المشكلة ان بتزوجها و قد حلل الله له ان يتزوج باربع، انتي تقولين انك ختمتي القرآن و متدينة فلما لا تقبلين بحكم الله و تحافظي على زوجك و اولادك، و ليفعل هو ما اراد طالما لن يتركك و يظلمك، و من الواضح انه متمسك بكي جدا و يحترمك، لكن قلبه مايل لهذه و ليس معنى ذلك انه مائل لها أكثر منك، قد تكونين انتي اكثر بكثير، لكن طبيعة الرجل تختلف عن المرأة، عنده سعة لأكثر من امرأة، و هي زوجة أخيه المتوفى، و أولاد أخيه معها، و يريد ان يكونوا في كنفه و يرعاهم و يهتم بهم، ما العيب في كل ذلك البر حتى تكرهيه، استعيذي من شيطانك و تقبلي بالوضع و ما فيه من الخير لاطفال اخيه و حتى امرأة اخيه، و لا تكوني انانية فلم تمتلكيه لنفسك، بل هو  خلق لله، و الله ارحم بخلقه، و لم يخالف شرعا فاتقي الله و اعقلي و لا تخربي بيتك و حياتك و أولادك، و حتى و ان كانت هي اقل تدينا و مقصرة، دعيه و ما يختار لنفسه و ليتحمل المشقة ان شاء و لعل الله يوفقه في اصلاحها و اصلاح بنات اخيه، لكن الله لم يمنع الزواج من أهل كتاب فلا مشكلة من الزواج من مسلمة مقصرة، دعيه و لسعة الدين و زني الأمور بالكتاب الذي تحفظين و السنة لا بهوى نفسك و ليتحمل المسئولية و المشقة الذي يريد لست أحرص عليه من نفسه، و ان رضيتي بحكم الله سيرضيكي و يجعلك احب إليه و سيبرك و يودك اكثر من قبل و ستظلين دائما انتي الاساس ، لكن ان تخربي بيتك من غير بأس أصابك فهناك حديث في غضب الله من ن نفسه، و ان رضيتي بحكم الله سيرضيكي و يجعلك احب إليه و سيبرك و يودك اكثر من قبل و ستظلين دائما انتي الاساس ، لكن ان تخربي بيتك من غير بأس أصابك ف يقول ﷺ: أيما امرأة سألت الطلاق من غير ما بأس لم ترح رائحة الجنة 

للاسف مما. تعلمته من السنه النبويه المواجهه خطأ في هذه الأمور ،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :إن ظننت فلا تحدث كما قال أياكم والربيه في القول .ربنا بيده الامر كله وقادر على كل شئ هذا اختبار لك ينشىئ لك الحاجات حتى تنشأ منك التوسلات ،ثقي بقدره الله وحكمته .والله المستعان.

انا. لم تغلطتى فى مواجهتهم لهبل بالعكس اخسنتى التصرفنصيحة لاتتركى بيتك مهما كان الأمر

مفيش راجل صريح َصادق الا من رحم الله

تحدثي مع زوجك بأن يصارحك ان كان ينوي الزواج منها أو لا وعرفيه من الآن أن يكون صادق معكي حتى تتخذي قرارك بدون ما يخدعك ولا يصدمك ثانيا ان أنكر ما تقوليه اذن يطمن على اولاد أخيه بحدود الادب وعرفيه ان طريقته في التعامل معها لا يليق ولابد أن يلزم حدوده عشان هيا كمان لا تزيد فيها وتحترم نفسها 

زوجك ليس طفل  صغير حتى تقولي له أن يفعل كا و لا يفعل كا ,, ان عليك أن تحاولي أن تنسي أمر أو فرة أن من الممكن أن يتزوجها ,, لا تضغكي عليه و لا تشعريه أن الحياة أصبحت معك سلبية وأيضا تسبب له المتاعب ,, بل عليك أن تجذبيه أكثر منها 

أنت يا عزيزتي حاولي أن تكوني امرأة عاقلوة و كية و لا تدعلي زوجك يميل لها أكثر منك ان من الأفضل أن تحاولي أن تكوني أكثر هدوء و أن لا تكوني متسرعة بالحكم و لا تتهنمي زوجك بما ترينه وتتنبئي بما في نيته فأنت لا تعلمي ما هي طريقة في التصرف 

الوضع صعب ويتطلب منك شيئين: الحكمة في التعامل مع الزوج والصبر لمعرفة ماذا سيحدث. اصبري وتعاملي مع زوجك بحكمة ومن دون عصبية حتى لو كان الموقف ليس بالسهل. واصبري لمعرفة ماذا سيحدث. فقد تجدين ان هذه الأرملة قد تزوجت فجأة من رجل اخر وانسحبت من حياتكم!!! الصبر عليك بالصبر والتصرف بالحكمة والحنكة الى ان تنجلي هذه الغيمة وترين بوضوح ماذا يخبئه القدر. وفي حال لنفترض وبعد الصبر وجدتي انه تزوج منها.. حينها سيكون القرار بيدك اما الصبر واما الانسحاب... ولكن ان تنسحبي الان وتتركي لها زوجك فهذا خطأ كبيررررر. اصبري وتعاملي مع الأمور بحنكة.. وانتظري... 

خليه لما تجي الفاس في راسه.عندك أطفال المشكله لو تطلقت بس كوني صريحه واضحه معه ومعاها. الرسول يقول الحمو الموت مفروض هي ماتلفت انتباهه وهو أيضا. لكن باين انهم نفس الفصيله. ولو تجوزها حيندم 

يا عزيزتي اتفهم صعوبه موقفك و لكن التفكير في الامر من الآن لن يفيدك و لن ينفعك علي العكس سوف يؤثر علي حياتك بالسلب فقط لا غير ،، وسوف يجعلك تبتعدي عن زوجك و بالتالي يفكر في غيرك اكثر ،، فاذردي كل تلك الافكار السلبيه و تقربي من زوجك و اغمريه بحبك و حنانك و اهتمامك و اجعليه لا يفكر في غيرك و لا يستطيع الابتعاد عنك .