أقسم بالله أنه تاب ولكن أفعاله مازالت تدينه، ماذا أفعل؟

من أي طينة هذا الرجل لقدسبق وطرحت مشكلتي عندكم هذا الرجل شيطان وليس انسان كيف يختبأ باسم الله ويلتجأ للصلاة ليعلن توبته وهو لازال في اعماله الشيطانية من كذب وفسق وفجور كنت قلت لكم بأنه وجدته مع عاهرة فاسقة يزني معها ويسكر ويدخن معها وتدخل الناس والاهل واعلن توبته وبدأ يصلي ولكنه في حقيقة الأمر كان لايزال يزني يمارس عادته السيئة باع دينه ‘شرفه وعرضه لعاهرة والمشكل أنها ذميمة الشكل قبيحة لاجمال ولاسمعة ولامستوى يحلف بأيمانات الله بأنه تاب وهو لم يتب والطامة الكبرى يجدها تزني مع غيره ويرجع عندها ويشتمني بابشع الالفاظ عندها لكن الله لم يمهله كثيرا ففضحته العاهرة ارسلت لي تسجيلات بصوته يشتمني ويتكلم عني بالسوء اناواطفاله والله العظيم هذا وحش وليس انسان لازين ولادنيا له حسبي الله ونعم الوكيل فيه انظر عقاب الله فيه اناواطفالي انسان لاضمير له ديوث حقير والله انا لازلت اعيش معه الامن اجل اطفالي الصغار حتى لايتعقدوا من الطلاق اماهو ماعاد يهمني في شيء فموته بالنسبة لي احسن من حياته لاتتطلبوا له الهداية فهذا الحقير قد حسم الله في أمره عندما جعل الله ستارا لاخفاء ندالته ووساخته ولم يستحيي منه