حبيبتي السابقة تخون زوجها مع أكثر من رجل فهل أفضحها

السلام عليكم اخواني أنا اكتشفت بالصدفة ان احدي قريباتي المتزوجة تخون زوجها وليس مع رجل واحد ولكن مع الكثير من الرجال فهي تدخل إلى منصات التواصل الاجتماعي وتتحدث الي الرجال وتجري معهم مكالمات صوتية وفيديو وترسل لهم صورها مع العلم انها خانت زوجها بالفعل مع أكثر من شخص في بيتها وفي بيوتهم وتوجد أدلة اي ان خيانتها اكثر من مجرد محادثات وكمان متفقة مع احد السعوديين انها تقابله في يخت لما ينزل مصر بعد العيد، لم أكن أصدق عنها أي شيء رغم كل الدلائل ولكي اتأكد بنفسي صنعت حساب تواصل وهمي باسم شخص سعودي الجنسية ودخلت اسألها بعض الأسئلة على المحادثة الخاصة وفوجئت بأنها ردت علي الرسائل وكانت من قبل تقول انها تحظر أي شخص غريب يكلمها على الخاص، في أقل من 10 دقائق وجدت منها رغبة في تبادل الحديث بدون أي اعتراض وبدأت في التغزل في صورة البروفايل التي اضعها لحسابي الوهمي وفوجئت بأنها تطلب مني أن نجري مكالمة صوتية بعد ربع ساعة فقط وبعد ثواني من التفكير وافقت واستقبلت منها المكالمة وقمت بتغليظ صوتي والتحدث بلهجة سعودية فأنا اعرف اللهجة جيدا بحكم عملي مع السعوديين فترة طويلة وحقيقة صعقت عندما سمعت طريقة كلامها فقد بدأت الحديث بقصيدة من الشتائم على الزوج وانها لا تحبه وتعيش معه فقط من اجل البنات وانه يكبرها ب 15 سنة وتتحدث بطريقة بها الكثير من الدلع والتلميحات الجنسية من التي تخص القبلات الحارة وطول العضو الذكري وطلبت منها ان اعرف اسمها الحقيقي فاخبرتني به وطلبت منها صورها فارسلت لي صورها بدون تردد واخبرتني أنني استطيع الحديث معها في الأوقات التي يكون فيها الزوج غير موجود بالبيت فهي تخفي برامج المحادثة التي تستخدمها من الهاتف وتحميها بكلمة سر حتى لا يكتشف الزوج أمرها وطلبت منها ان اقابلها فوافقت على الفور وارادت ان تعرف مكان سكنى في مصر فاخبرتها بأن لدي شقة في أكتوبر فلم تعترض، انا مصدوم فيها جدا وخصوصاً أنني كنت في يوم من الأيام أرغب في الزواج بها قبل أن تتزوج ولكن ابوها رفضني، واجههتها بكل ما حدث واعملتها اني صاحب الحساب الوهمي فاخذت تتذلل الي ان لا افضحها لأني فاهم الموضوع غلط وتحاول اقناعي بأنها كانت تعرفني منذ البداية وهذا كذب بالطبع ووعدتها بأني لن افضحها ولكنى فوجئت بأنها عندما اطمانت أني لن افضح سرها قامت بالتنسيق مع احد الرجال الذين تحادثهم وترسل له صورها لكى تحظرني من الجروبات التي كنت استخدمها في عملي وهو أدمن على تلك الجروبات ولقد اكتشفت تلك الأمور بسبب وجودي في تلك الجروبات ووجدت انها مستمرة في ما كانت تفعل وترسل رسائل غرامية لرجال آخرين، اخبروني ماذا أفعل هل اصمت واستر عليها ام أخبر ابوها ام أخبر زوجها والذي يثق بها كثيرا، ارجوكم اخواني افيدوني الجميع ينصحني بأن اصمت ولكن أشعر بأني بسكوتي اساعدها على ارتكاب الفاحشة، ماذا أفعل
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السلام عليكم ابعدنا الله جميعا عن الخطيئة والفاحشة وهداها الله ان كنت تريد مجرد الانتقام والفضيحة فستخبر من تخبر ولكن سيصيبك بعض الاذى فقد تتهمك بامر ما وقد تحرض زوجتك عليه وقد ياتيك مالا تحمد عقباه ان كنت تريد ارشادها وعودتها للطريق القويم والهداية فيجب ان يكون بطريق غير مباشر وتكون حسن النية ممكن ان توجه احد يوجه اختها او امها لكي تتحدث معها وترشدها بدون ان تفضح امرها الي هذه الحدود لا تتحدث مع رجل في الموضوع زوج كان او رجل انصحها هي ايضا وقل لها ان الامر لابد ان ينكشف يوما واعلم ان الله يمهل ولايهمل وسيفضح امرها في اوانه او يستر عليها لعلها تهتدي وتستغفر وتتوب ،،، ابتعد عنها فلن تأتيك الا المصائب منها ،،لا تحاربها ولاتدخل حساباتها
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 19-05-2021
-
بالطبع يجب ان تخبر عنها زوجها وهذا واجب منك. اترضى لو كنت انت في مكانه ولم يخبروك بخيانتها . عليك باخبار زوجها وبالادلة
- 1
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 14-05-2021
-
الامر زاضح والتفكير فيه لا داع له فانت لا يجب ان تتدخل في امر لا يخصك من الاساس لهذا انتهى من هذا الغمر وحاول ان تهتم لنفسك فقط لان هذا هو ما يهم الان اما تضييع وقتك في امور لا علاقه لها بك من الاساس فهذا امر خاطى وتصرف لا داع له ابدا فانتهي من الامر وحاول ان لا تشغل بالك به ابدا
-
انت تعقد حياتك بظون اي داع فانت لا علاقه لك بما تفعله فهي انسانه فاسده وحسابها مع الله عز وجل اما انت فلا دخل لك بالامر ابدا ولا يجب ان تعقد حياتك بدون داع فهي حره في حياتها وانت لا يجب ان تفكر في الامر كثيرا دون اي داع على الاطلاق فالامر لا يخصك ولا دخل لك به
-
انت لا يجب ان تتدخل في الامر من الاساس وكل ما فعلته هو خطا من البدايه فهي جره في حياتها وخطاها لها ولزوجها وانت لا دخل لك بهذا الامر من الاساس لذلك يجب ان تنهي الامر وان لا تفكر به على الاطلاق وان لا تعقد حياتك بدون اي معنى فاهتم لنفسك ووحاول ان تنتهي من تلك المشكلة
-
في النهايه القرار يرجع لك و انت وحدك من يمكنه اتخاذه .. فانت ادري بالنتائج المترتبه علي كلا الامرين .. فاجلس مع نفسك جلسه مصارحه و ضع مميزات و عيوب الامرين سواء الصمت و السكوت ، و قارن بينهما و اتخذ القرار الذي تري في مصلحتك اولا و لن يسبب لك مشاكل و يشعرك بالراحه النفسيه و عدم تحمل الذنب .
-
انت شخص صالح و لا ترضي بوقوعها في الاثم و الخطأ فحاول تذكيرها بالله و مساعدتها علي الرجوع الي الله ، ونصحها بترك الحرام ، وتخويفها بالفضيحة في الدنيا والآخرة – إن أمكن ذلك - فإن تركت ما هي عليه من حال سيء ، وانقلبت إلى حال الهداية والعفاف فقد حصل المقصود و لن تضطر الي اخبار اي شخص عنها .
-
بما ان هذه المرأه تصر على ما هي عليه و لم تتراجع رغم تهديدك لها و انت واثق في انها لا تزال تخون زوجها ولديك دلائل علي تلك الخيانه ، فلابد من إخبار زوجها بذلك ، ولكن الافضل أن تخبر أهلها أولا فوالدها اولي بالمعرفه ، فلعل ذلك يردعها عن معصيتها ، وتحافظ به على بيتها وأولادها قبل فوات الاوان .. وفقك الله
-
اخي الفاضل من الصعب عليك ان تتحدث مع زوجها فسوف يكون من الصعب عليه تحمل تلك المشكله و من الممكن ان يخلق مشكله معك انت شخصيا و يتهمك انك تظلم زوجته ، فحاول ان تتحدث مع والدها او اخوها مثلا علي الاقل ، لعل اي شخص يستطيع التحدث معها و ارجاعها من هذا الطريق قبل فوات الاوان .
-
من الممكن ان تتحدث معها مره اخري اولا قبل الاقدام علي اي خطوه لعل الله يهديها .. اخبرها انها تسير خلف خطوات الشيطان و ذكرها بالثواب و العقاب و ذكرها باولادها و سمعتهم لعلها تخاف عليهم علي الاقل .. لعل و عسي تتراجع عن تلك الافعال .. و اذا لم تتراجع ارسل تلك المحاداثات لزوجها لكي يتصرف معها
-
اعتقد ان الافضل ان لا تتدخل في الامر لان تلك المرأه من الممكن ان تقلب الامور ضدك و ان تجعلك انت السبب في خيانتها لزوجها و تسبب لك المشاكل ايضا ، و لذلك انصحك بالسكوت و الابتعاد عنها و عدم اشغال نفسك و عقلك بها و اتركها فانت فعلت كل ما بوسعك لكي تنقذها من هذا الخطأ و هي لم تتراجع و بالتأكيد سوف يعلم زوجها في مره من المرات وسوف يكون عقابها كبير و لكن الافضل ان لا يكون لك دخل في هذا الامر
-
بالطبع لا تسكت علي هذا الامر فانت اعطيتها فرصه و لم تستغلها و لم تكن تستحقها من الاساس ، اذهب و تحدث مع والدها و بالتأكيد هو يعرفك و يعرف شخصيتك و انك لن تكذب عليه و اعطيه كل الدلائل التي تكشف افعالها ، حتي يوقفها عند حدها و ينقذ ابنته ، فبالفعل اذا صمت اكثر من ذلك سوف تستمر في هذا الطريق الذي سوف يكون نهايته سيئه لها بالتأكيد
-
اخي العزيز الافضل ان لا تتحدث حول الامر و ان تصمت و لا تتدخل فيه ، فهي لا تخصك و ليست قريبه منك من الاساس ، فاترك الامر و تلك المرأه هداها الله اذا استمرت علي هذا النحو سوف ينكشف امرها وسوف يعلم زوجها عاجلا او آجلا ، لان كل شخص و له رصيد من الستر و اذا لم تتقي لله سوف يعرف و سوف تكون نهايتها سيئه ، و لكن انت ليس لك دخل بالامر .
- 1
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 14-05-2021
-
لا تفضحها لكن ارسل لها من أي جوال كل ماتعرفهوحذرها أن كل شي فعلته سيتوزع على الكل زوجها وصحابها ومعارفها. لو كررت اي غلط. إن شاء الله تخاف وتبطل
- 1
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 14-05-2021
-
لا حول و لا قوه الا بالله .. لماذا تتصرف تلك المرأه بتلك التصرفات الغير سليمه و الذي سوف يعاقبها الله عليها في الدنيا و الآخره ، لما تتصرف بتلك الطويقه و هي لديها زوج و اسره و اولاد ؟ اذا لم تتراجع سوف يحاسبها الله حساب عسير ، حاول ان تتحدث معها مره اخري و ان تهددها اذا لم تتقي الله سوف تخبر اهلها و زوجها و بناء علي رده فعلها اتخذ قرارك الاخير
-
اخي العزيز حقا انه موقف صعب و قاس فما تقوم به هذه المرأه زائد عن الحد و لا يمكن السكوت عنه او الصمت عليه فمن الواضح انها لا تتراجع و لم تخاف من ما قمت به و الافضل ان تخبر والدها علي الاقل بينك و بينه و تريه الصور و المحاداثات و المكالمات التي سجلتها لها و اجعله يوقفه عند حدها و قبل ان يعرف زوجها او يكشف الله ستره عنها .


شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟