صديقتي مصممة على الطلاق بعدما علمت بالحقيقة المرة

يجب عليها ان لا تترك له فرصه فهو قد قام بخيانتها وهذا لا يمكن ان يغتفر فالشخص الخائن لن يتغير ابدا فحتى ان ترك هذه المراه فيمكن ان يجد غيرها وغيرها فيجب عليها ان تنهي هذا الامر وتنتهي من كل هذه الامور ومن خيانته لها

عزيزتي هي لن تخسر شيئ ان اعطته فرصه هو مخطئ وهذا امر مفروغ منه لكن هي من تقرر هل تريده حقا ام انها لم تعد تريده فان ىكانت تريده فلتعطه فرصه فلن تخسر اي شيئ اما ان لم تكن تريده فيمكنها ايضا ان تعطه الفرصه فلامر لن يفرق معها اي شيئ ايضا

و لم يخطئ في شيء و تزوج على سنه الله ورسوله ممكن تكون الزوجه غير مناسبه ولكن بالنهايه هو اتزوج وهذا امر واقع الان صديقتك ست هدم بيتها ان طلبت الطلاق عليها ان تصبر و تفكر بعقلها تصبر من اجل ابنائها

قلتي انها خلعت زوجها وتركت ابنائها وهي ستفعل ما هو كذلك سياتي يوم وتتركه وتخلعه ويعود لزوجته فانصحك ان تتحدث مع صديقتك ان تصبر على زوجها ولا ان تطلب الطلاق نهائيا لانه سيعود اليها

زوجك صديقتك لم يفعل شيء حرام ولا شيء من كرامه زوجته وهو قال لها انا اريد ان اتزوج قبل ان يفعل ذلك وهو يضع لها مبرر تقول لها انت السبب الذي جعلتيني اتزوج علي صديقتك الان ان تجلس في بيتها وخاتم بابنائها وترضى بالامر الواقع

احب انصح كل فامراه ان لا تتركى زوجكك بمفرده فى الغربه لانه يكون فى حاجه الى الونس والمراه ويكون فريسه سهله للاخرين ويشعر بالضعف لانى مررت بهذه لتجربه وندمت على ترك زوجى وكان مبرره شعوره بالوحده حتى امر الرسوم الان تحملوه ولا تاكلى ولكن ظلى مع زوجكك

صديقتى مرت بنفس التجربه والزوجه الثانية انجبت بسرعه كبيرة والى الان لم تحل المشكله والاثنتين على ذمته وهو يحاول يقنعها انه سوف يطلقها ولكن الامر من عده اعوام ولا يوجد اى حل انها يجب ان تختار اما تظل معه وتتقبل الوضع واما تتطلق وتتركه وتعيش حياتها ولكن رلا تصدق وعوده

ليس من الصواب ان تعطيه مهله لان المراه الثانيه سوف تحاول بكل الطق تعويضه وتشعره بالسعاده لانه يعتبر لها فرصه كبيرة ولن تتركه كان عليها ان تجعله يختار الان اما يطلقها اما يعود اليها ولكن الان عليها الصبر حتى تعرف ماذا سيفعل ربما بالفعل يحن اليها ويطلق الاخرى لا يوجد امامها الا الصبر