زواجي على حافة الإنهيار
متزوجه لي خمس اشهر وفي ليلة الدخله لم ينزل دم زوجي نسي الموضوع و تعامل معه بوعي لكن الان وبعد اشهر بدا الشيطان يوسو له حتى تعب زوجي و الان انا لا اعلم ماسيحدث لي احب زوجي جداً جداً لا اريد ان اخسره
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري وهل هناك سبب تعرفينه ولذلك لم ينزل دم ام انت ايضا حاءرة ممكن ان يكون الغشلء مطاطيا فلا ينزل الدم وهذا ممكن بسهولة ان تعرفه الطبيبة النساءية لذلك راجعوا واحدة جيدة حتى تؤكد براءتك. ،،اما اذا كان السبب منك فيجب مصارحته وطلب الاعتذار والمسامحة لانه على الاقل تعرفي موقع قدمك وكل شيء افضل من الشك
من مجهول
مو كل بنت ينزل منها دم اصحاب العقول المتحجره على بالهم اذا ما نزفتي معناته مب عذراء واحتمال اصلا غشائج مطاطي وماراح تنزفين الا عند الولاده مدام زوجج عقليته قديمه خذيه على قد عقله مارسي معاه جنس عنيف تألمي شوي واخذ ملون طعام احمر وحطيه على منطقتج الحساسه لو نقطه وبس
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 07-06-2022
من مجهول الابتعاد عن تكبير المشكلات وتضخيمها، وفي نفس الوقت عدم إهمالها وتجاهلها، والنظر بصورةٍ موضوعيّة إلى المشكلة. استخدام أسلوب الحوار في محاولة حل المشكلة، فالحوار بين الزوجين من أنجح الحلول التي تذيب المشاكل، فالجميع يحبون النقاش بصورة هادئة وبصوت هادىء بعيداً عن الصراخ والشتيمة والعصبية، ويجب اختيار الوقت المناسب والمكان المناسب لبدء الحوار للوصول إلى النتائج المرجوة، فيجب عدم مناقشة الأمور أمام الأولاد حتى لا يتم فقدان السيطرة أو التسبب لهم بعقد نفسية، ويجب أن يكون لدى الزوجين سعة الصدر حتى يستطيع استيعاب الآخر، ويجب التذكر أنه يجب التنازل وعدم التعنت من الطرفين لأن الله تعالى يحب الصلح بين الزوجين. الاسترخاء ومحاولة استحضار إيجابيات الشريك؛ فالكثير من المشاكل التي لا تحل يكون سببها أن كل شريك يركز على سلبيات الآخر فيمتلىء القلب بالحقد والكره ولا يجد الحل أي طريق. اتباع أسلوب الصراحة والصدق والابتعاد عن الكذب في حل المشكلة، فالكذب لا يحل المشكلة وإنما يزيدها تعقيداً ولو بعد حين، فالصراحة والصدق تريح قلب الطرفين وتنهي المشكلة بأقل الخسائر. تذكّر الله تعالى وأنه سيحاسب الظالم يوم القيامة ولن يستنصر له أحد، فالكثير من الأزواج وخاصّةً من فئة الرجال يحلون المشاكل حسب السائد في المجتمع حتى لو كان خاطئاً وظالماً، لذلك فإن الله تعالى يوم القيامة سيعيد لكل طرف حقه وينصره. الابتعاد عن الحديث بالمشاكل الزوجية إلى الناس وإخراجها خارج البيت خاصّة للأهل؛ لأنها قد تزيد المشكلة سوءاً، وعند تدخل أحد بطريقة خاطئة فإنه قد يزيدها، ولكن في حال لم يستطع الزوجين حلها لوحدهما وبقيت موجودة وسببت مشاكل أخرى وجفاءً وبُعداً بينهما فمن الأصح استشارة من يمتاز بالخبرة والحكمة ومخافة الله ليحاول حل المشكلة.وشكرا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
شارك في اخر الاختبارات