طفلي الصغير سبب تعاستي
طفلي عمره اربع سنوات هو سبب تعاستي في اغلب اوقاتي لا يستمع الي ولا يهتم بما اقول ولا استطيع الذهاب معه الى اي مكان لانه شديد الحركة والمشاغبة ويضعني بمواقف محرجة مع الناس تعبت منه وتعبت من تصرفاته وتعبت من سؤال الناس لماذا ابنك هكذا بعض الاقارب نصحوني بل ضرب مع اني لم اضربه قبل الثلاث سنوات ومنذ بأت معه بل ضرب استفدت بل بداية اصبح يخاف مني ويسمع كلامي اما الان فلم يعد ينفع الضرب فأصبح يضربني عندما اضربه ويقول لي ممنوع تضربيني ولا يجدي الضرب معه نفعا في اليوم الثاني ينسى ويعود لنفس العمل انا نادمة جدا على ضربه واتمنى لو اتعلم كيف اربيه تربية سليمة بدون ضرب او صراخ اتمنى انا يصبح ابني طفلا ك جميع الاطفال وان احسن علاقتي به مع العلم انه منذ اربع اشهر اصبح لديه اخت ويحبها كثيرا ولكن منذ ان ولدتها واصبح اكثر عناد وشقاوة وحركة
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- د.هداية نفسيه وتربية طفل سيدتي الكريمة من المؤسف إعتمادك على الضرب لتربية الطفل لأن تأثيرات الضرب سلبية على نفسية الطفل و تبقى راسخة وتؤثر عليه بطريقة سلبية، فللرابط الروحي بين الأم والابن أهمية بالغة من أجل نمو سليم ومتوازن، لدى حاولي أن تتقربي من طفلك تدريجيا وتحيطيه بالحب والحنان عن طريق مشاركته في بعض الألعاب التي تعتمد على تفريغ الطاقة الزائدة والتي تكون محببة بالنسبة للطفل مع دعمه وتشجيعه على السلوكات الايجابية من أجل التغيير وركزي على ذلك إلى أن يغير سلوكه السلبي مع الأخذ بعين الاعتبار أن أي سلوك يصدر منك لتوجيه سلوكه يحبب تقديم التبرير حتى يقتنع الطفل ولا تفتحي مجالا لهيمنة الأفكار السلبية من طرفه ...............موفقة
من مجهول العناد ظاهرة معروفة في سلوك بعض الأطفال، حيث يرفض الطفل ما يؤمر به أو يصر على تصرف ما، ويتميز العناد بالإصرار وعدم التراجع حتى في حالة الإكراه، وهو من اضطرابات السلوك الشائعة، وقد يحدث لمدة وجيزة أو مرحلة عابرة أو يكون نمطاً متواصلاً وصفة ثابتة وسلوكاً وشخصية للطفل. * البعد عن إرغام الطفل على الطاعة, واللجوء إلى دفء المعاملة اللينة والمرونة في الموقف, فالعناد اليسير يمكن أن نغض الطرف عنه، ونستجيب لما يريد هذا الطفل، ما دام تحقيق رغبته لن يأتي بضرر، وما دامت هذه الرغبة في حدود المقبول. * شغل الطفل بشيء آخر والتمويه عليه إذا كان صغيراً, ومناقشته والتفاهم معه إذا كان كبيراً. * الحوار الدافئ المقنع غير المؤجل من أنجح الأساليب عند ظهور موقف العناد ؛ حيث إن إرجاء الحوار إلى وقت لاحق يُشعر الطفل أنه قد ربح المعركة دون وجه حق. * العقاب عند وقوع العناد مباشرة، بشرط معرفة نوع العقاب الذي يجدي مع هذا الطفل بالذات؛ لأن نوع العقاب يختلف في تأثيره من طفل إلى آخر, فالعقاب بالحرمان أوعدم الخروج أوعدم ممارسة أشياء محببة قد تعطي ثماراً عند طفل ولا تجدي مع طفل آخر، ولكن لا تستخدمي أسلوب الضرب والشتائم؛ فإنها لن تجدي، ولكنها قد تشعره بالمهانة والانكسار. * عدم صياغة طلباتنا من الطفل بطريقة تشعره بأننا نتوقع منه الرفض؛ لأن ذلك يفتح أمامه الطريق لعدم الاستجابة والعناد. * عدم وصفه بالعناد على مسمع منه, أو مقارنته بأطفال آخرين بقولنا: (إنهم ليسوا عنيدين مثلك). * امدحي طفلك عندما يكون جيداً، وعندما يُظهر بادرة حسنة في أي تصرف, وكوني واقعية عند تحديد طلباتك. وأخيراً لابد من إدراك أن معاملة الطفل العنيد ليست بالأمر السهل؛ فهي تتطلب الحكمة والصبر، وعدم اليأس أو الاستسلام للأمر الواقع.
من مجهول عزيزتي ابنك ما زال صغير بعدها على ان تخافي من تصرفاته او تنحرجي منها لكن ليس من الغلط ان تتعاملي معه باسلوب الثواب و العقاب يعني اي تصرفات بيزعجك عاقبيه عليها واجعليه يربط التصرف الجيد بالثواب و الثناء..يمكن تصرفاته تتغيرة من الاطفال الاخرين يعني كله مع الايام بيختفي
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات تربية الطفل
احدث اسئلة تربية الطفل
اسئلة من بلدك