ضعيفة لدرجة البكاء على أتفه الاشياء
من مجهول
تاريخ النشر: 18-08-2017 11 إجابات 1
0
1
سلام عليكم انا فتاة ابلغ من العمر 32 سنة الحمد لله رزقني الله قدر من الجمال مشكلتي انني عند التعرف على اي رجل في الاول انبهر به الا انني عندما اتعرف عليه عن قرب اجده تافها بالاضافة انني لا اجيد كلام المجاملات و...... عند التحدت عن الامور العاطفية لا اجيد التعبير عن مشاعري بالصراحة واخجل واغير الموضوع وهذا يكون عائقا في التقدم لخطوات الى الامام . الكل يقول لي شخصيتك قوية لكن داخليا وجدية اكثر من الازم الا انني ضعيفة لدرجة البكاء على اتفه الاشياء
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري انت تتعرفي على الرجل فقط من موقع الرجولية اي الاحكام والقيم والاخلاق والمواقف ولا تعترفي ان الرجل ذكر وله احتياجات يجب ان يحس بها ويطركها وهو انسان له نقاط ضعف وعليك ان تتقبلي او تحبي حتى نقاط ضعفه 
من مجهول اختي الفاضلة لما لا تعلمي أن تعبري عن مشاعرك أولا بأول في المواقف الاجتماعية وذلك بالتعبير عن رفضك للطلبات غير المعقولة أو المقبولة بالنسبة لك بقول كلمة لا تعلمي أن تقولي لا للأشياء التي لا ترضين عنها وعبري عن مشاعرك السلبية بأسلوب لائق اجتماعيا أو دبلوماسيا بحيث لا أجرح مشاعر المحيطين بي أيضا عبري عن مشاعرك الإيجابية لمن حولك لأن التخلص من المشاعر والتعبير عنها أولا بأول يسبب راحة نفسية كبيرة ويقربنا من المحيطين بنا. 
من مجهول دربي نفسك في غرفتك من خلال تخيل المواقف التي تسبب لك البكاء وتخيلي الموقف بالأحداث ودربي نفسك على ضبط ذاتك وتعاملك مع الموقف بدون بكاء وكرري المحاولة أكثر من مرة على مدار فترة من الزمن ثم كرري المحاولة مع الأهل أو الأصدقاء المقربين حتى تتمكنين من السلوك الجديد وتتقنيه بشكل ترضين عنه. 
من مجهول كوني شخصية قوية بأن تعودي نفسك على إنفاذ القرار، فمثلاً إذا ذهبت لشراء بعض حاجياتك مع أختك أو مع والدتك ومع بعض أهلك، فلا تترددي كثيراً عند شراء الشيء، ولا تأخذيه ثم تندمي عليه، ولكن إذا أعجبك ما تريدين شرائه، وما تحتاجينه من أمورك فحينئذٍ أقدمي على شرائه دون أن يكون هنالك تردد، والمقصود من مثل هذا المعنى هو تعويد النفس على إمضاء القرار وكذلك إذا أردت مثلاً القيام ببعض الإنجازات داخل بيتك كأن تقومي مثلاً بتنظيف البيت وتهيئته ومساعدة الوالدة والأهل في ذلك، فقومي بذلك دون تردد أو تفكير، وكذلك الشأن في القيام ببعض العلاقات الاجتماعية كزيارة أرحامك أو زيارة قريباتك أو جاراتك مع بعض أهلك مثلاً، فحينئذٍ قرري أمرك وقومي به. 
من مجهول كلا، إنك لست ضعيفةً في شخصيتك، ولست بصاحبة شخصية مهزوزة أو نفسٍ مرتبكة، ولكنك بعبارةٍ أخرى حساسةً أي أنك تشعرين بأن لديك عواطف تجول في نفسك فإذا جاء بعض الناس ووجه إليك عبارةً قاسية فإن هذه المشاعر تثور في نفسك وتتحول إلى دموعٍ تنهمر من عينيك وتسيل منهما، فهذا راجعٌ إلى طبيعتك اللطيفة، وإلى طبيعتك التي تميل إلى شيءٍ من الرأفة وشيء من الرحمة، وشيء من المعاملة اللطيفة البعيدة عن القسوة، وهذا هو السر في هذه الدموع. شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
-
أثر مرض الأب النفسي والتعامل مع الأب المريض نفسياً -
أعراض اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع وهل له علاج -
سبب رهاب الخروج من المنزل وعلاج الخوف من الخروج -
تغيّر الميول الجنسية معنى الميوعة أو السيولة الجنسية -
صفات الشخصية الوسواسية والفرق بينها وبين الوسواس القهري -
أعراض الشخصية الهستيرية وعلاج اضطراب الشخصية التمثيلي
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
شارك في اخر الاختبارات
